في هذا اللقاءِ الحصري مع "سيدتي".. تتحدَّثُ النجمةُ العالميَّةُ سكارليت جوهانسون عن أولى...

,

منذ ساعة

في هذا اللقاءِ الحصري مع “سيدتي”.. تتحدَّثُ النجمةُ العالميَّةُ سكارليت جوهانسون عن أولى مشاركاتها في سلسلةِ أفلامِ «جوراسيك»، وتكشفُ تفاصيلَ رحلتها من الحلمِ إلى الواقع

في هذا اللقاءِ الحصري مع «سيدتي»، تتحدَّثُ النجمةُ العالميَّةُ سكارليت جوهانسون عن أولى مشاركاتها في سلسلةِ أفلامِ «جوراسيك»، وتكشفُ تفاصيلَ رحلتها من الحلمِ إلى الواقع، وكيف جسَّدت شخصيَّةَ «زورا بينيت»، وهي العميلةُ التي تواجه ماضيها وسطَ فوضى الديناصورات. Jurassic World Rebirth، يعيدُ السلسلةَ إلى جذورها: جزيرةٌ منعزلةٌ، ديناصوراتٌ لا ترحم، وأبطالٌ لا خيارَ أمامهم سوى النجاة.

سكارليت جوهانسون

كيف علمتِ للمرَّةِ الأولى عن فيلمِ Jurassic World Rebirth؟ على مدارِ 15 عاماً، كنت أتابعُ عن كثبٍ كلَّ ما يخصُّ سلسلةَ «جوراسيك». في كلِّ مرَّةٍ، أسمعُ فيها شائعةً عن جزءٍ جديدٍ، أتواصلُ فوراً مع فريقي، وأقولُ لهم: «أنا ما زلتُ متاحةً لفيلمِ جوراسيك!». بصراحةٍ، الانضمامُ إلى هذه العائلةِ السينمائيَّةِ، كان حلماً، يرافقني منذ طفولتي.

ما ذكرياتُ الطفولةِ التي تأتي إلى ذهنكِ عن هذه السلسلة؟ نشأتُ على مشاهدةِ الأفلامِ الأصليَّة، وأتذكَّرُ أن من تجاربي السينمائيَّةِ الأولى حينما شاهدتُ Jurassic Park للمرَّةِ الأولى. كنتُ في العاشرةِ أو الـ 11 وقتها، وانبهرتُ به تماماً. المؤثِّراتُ الصوتيَّةُ، كانت هائلةً، والتأثيراتُ البصريَّةُ أيضاً. لم أشاهد مثلها من قبل. أمَّا الديناصوراتُ، فبدت واقعيَّةً بشكلٍ لا يُصدَّق! لقد كانت تجربةً لا تُنسى، ورافقتني طوالَ حياتي.

عليه، حينما سمعتُ أنهم سيعيدون إطلاقَ الفيلمِ برؤيةٍ جديدةٍ، ومنظورٍ مختلفٍ، شعرتُ بحماسٍ شديدٍ. أحسستُ أن هذه ستكون فرصتي لأجدَ دوراً، يُناسبني فعلاً، وعندما اكتشفتُ أن هناك دوراً فعلياً، غمرتني السعادة.

هل تواصلتِ مع ستيفن سبيلبرج، مخرجِ السلسلة؟ نعم. طلبتُ لقاءً معه في نيويورك بعد أن سمعت عن المشروع. سبق أن التقينا اجتماعياً، لكنْ هذه كانت المرَّةَ الأولى التي نتحاورُ فيها مهنياً.

تحدَّثنا لساعاتٍ، وفي لحظةٍ، قال لي مازحاً: «أعتقدُ أننا هنا للحديث عن جوراسيك». فأجبته فوراً: «أنا مستعدَّةٌ أن أموتَ في أوَّلِ خمسِ دقائقَ فقط لأكون في الفيلم!». أخبرتُه بأنني حلمتُ بذلك منذ الطفولةِ، وقلتُ: «لا أعرفُ التفاصيل، لكنْ يكفيني أن ديفيد كويب، كتبَ النص». تفاجأ بحماسي، ومن هناك بدأنا الحديثَ الجدي عن المشروع. خرجتُ من اللقاءِ وأنا أشعرُ بأن الحلمَ قد يصبحُ حقيقةً.

ما كان انطباعُكِ عند قراءةِ السيناريو؟ ما شدَّني في سيناريو كويب، هو مدى تعقيدِ شخصيَّةِ «زورا»، وواقعيَّتها. هي ليست مجرَّد شخصيَّةٍ، تتبعُ الأحداث، بل هي التي تتَّخذُ قرارَ الدخولِ في هذه المهمَّة. «زورا» امرأةٌ قويَّةٌ، مرَّت بالكثير، وتملك خلفيَّةً عسكريَّةً بوصفها عميلةً خاصَّةً. عندما نلتقي بها، تكون في مفترقِ طرقٍ. عملت في هذا المجالِ لـ 20 عاماً، لكنَّها وصلت إلى حالةٍ من الإرهاقِ العاطفي، لذا تُمثِّل هذه المهمَّةُ لها فرصةً لإعادة تقييمِ حياتها، وتضعها في مواجهةِ قراراتٍ حقيقيَّةٍ. تحدَّثتُ مع ديفيد كثيراً عن أشياءَ، تفتقدها «زورا»، وما الذي ضحَّت به من أجل الآخرين، وهل هي مستعدَّةٌ أخيراً لاختيارِ شيءٍ لنفسها.

ما أبرزُ ما يُميِّز شخصيَّةَ «زورا بينيت» من وجهةِ نظركِ؟ الجميلُ في «زورا»، أنها ليست مجرَّد شخصيَّةٍ، تتفاعلُ مع الحدث، بل وتقودُه أيضاً. هي امرأةٌ، تحملُ تاريخاً طويلاً من المهمَّاتِ الخاصَّة، ونراها في لحظةٍ مفصليَّةٍ من حياتها، تُعيد تقييمَ اختياراتها. لم تعد هناك بطولاتٌ تقليديَّةٌ، بل هناك امرأةٌ مرهقةٌ، قويَّةٌ، تواجه ماضيها، وتُقرِّر أن تختارَ شيئاً لنفسها للمرَّةِ الأولى منذ أعوامٍ طويلةٍ.

ما الذي يدورُ حوله الفيلمُ بشكلٍ عامٍّ؟ القِصَّةُ تتبعُ فريقاً متخصِّصاً، يُرسَلُ في مهمَّةٍ لجمعِ عيِّناتِ DNA من ثلاثةِ أنواعٍ من الديناصورات: من الأرضِ، والبحرِ، والجوِّ. الشركةُ التي تموِّلُ العمليَّة، تدَّعي أنها تعملُ على تطويرِ علاجٍ…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 9 ساعات

منذ 7 ساعات

منذ 4 ساعات

منذ 11 ساعة

منذ 4 ساعات

منذ 4 ساعات

مجلة هي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 11 ساعة

مجلة سيدتي منذ 9 ساعات

دنيا يا دنيا منذ 8 ساعات

مجلة سيدتي منذ ساعتين

مجلة سيدتي منذ 15 ساعة

This page is served from the static folder and not from the database.