حالة طلاق جديدة تشهدها العائلة المالكة البريطانية.. فما الحقيقية؟

,

منذ ساعتين

حالة طلاق جديدة تشهدها العائلة المالكة البريطانية.. فما الحقيقية؟

في خبر فاجأ المتابعين لشؤون العائلة المالكة البريطانية، أفادت العديد من المواقع الإخبارية انفصال اللورد نيكولاس وندسور- أصغر أبناء الدوق إدوارد دوق كينت والدوقة كاثرين دوقة كينت التي رحلت عن عالمنا في وقتٍ سابق من هذا الشهر- عن زوجته باولا فرانكوبان.

انفصال اللورد نيكولاس وزوجته باولا فرانكوبان نقل موقع Daily Mail أن اللورد نيكولاس، البالغ من العمر 55 عاماً، قد انفصل عن زوجته باولا فرانكوبان منذ فترة، بحسب ما قاله صديق للعائلة للصحيفة: “إنه لأمر محزن للغاية، لكن الزوجين منفصلان منذ فترة”، نافياً أنهما سيتجهان نحو الطلاق بل سيكتفيان بالانفصال، حيث أضاف: “لم يعودا يحضران المناسبات العائلية معاً. كلاهما محافظ جداً ويكره الطلاق، لذا يبدو أنهما لن يحصلا على الطلاق أبداً”.

ولم تحضر باولا مع زوجها جنازة الدوقة كاثرين دوقة كينت التي أُقيمت يوم 16 سبتمبر، في كاتدرائية وستمنستر، التي حضرها الملك تشارلز، الأمير ويليام، كيت ميدلتون، وكبار أعضاء العائلة المالكة.

زواج اللورد نيكولاس وباولا فرانكوبان Embed from

التقى اللورد نيكولاس وباولا فرانكوبان في حفل في نيويورك عام 1999، إيذاناً بنهاية الألفية. وجاء خبر الانفصال قبل أسابيع من الذكرى التاسعة عشرة لزواجهما، حيث تزوجا عام 2006، ولهما ثلاثة أبناء هم ألبرت، ليوبولد، ولويس.

حالات طلاق داخل أروقة القصر الملكي البريطاني انفصال اللورد نيكولاس وزوجته لم يكن الأول في العائلة المالكة البريطانية، فقد سبقه العدد من حالات الطلاق، وهم:

الملك تشارلز والأميرة ديانا كان طلاق أمير وأميرة ويلز السابقين، هو الطلاق الملكي الأكثر شهرة في التاريخ (أو على الأقل في المائة عام الماضية)، حيث انفصلا في عام 1992 بينما تم الطلاق في عام 1996. بدا حفل زفافهما في عام 1981 وكأنه بداية لحكاية خيالية حديثة، ولكن كانت هناك شقوق كثيرة وكبيرة في علاقتهما منذ البداية. فقد كان الملك تشارلز أكبر من الأميرة ديانا بـ13 عاماً، ولم يكن هناك سوى القليل من الاهتمامات بين الاثنين. وكما نعلم، كان الملك تشارلز لا يزال يحمل شعلة الحب لصديقته القديمة؛ كاميلا باركر بولز آنذاك.

الأميرة آن ومارك فيليبس في نفس العام الذي انفصل فيه الملك تشارلز عن الأميرة ديانا؛ 1992، انتهى زواج ملكي آخر. أنهت الأميرة آن، الابنة الثانية للملكة إليزابيث، طلاقها من زوجها الأول الكابتن مارك فيليبس، بعد انفصالهما في عام 1989. في البداية، قال القصر إن الزوجين ليس لديهما خطط للطلاق، لكن هذا الموقف تغير بسرعة. قيل أن علاقتهما كانت تفتقر إلى الحب والقليل من الوقت المشترك معاً. تعافت الأميرة آن بسرعة من الانقسام، حيث تزوجت من زوجها الثاني والحالي؛ تيموثي لورانس، في وقتٍ لاحق من ذلك العام.

ستندهشين لمعرفة أنه بهذه…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 4 ساعات

منذ 4 ساعات

منذ 11 ساعة

منذ 5 ساعات

منذ 8 ساعات

منذ 10 ساعات

مجلة هي منذ 6 ساعات

مجلة هي منذ 13 ساعة

مجلة هي منذ 5 ساعات

مجلة هي منذ 4 ساعات

مجلة هي منذ 40 دقيقة

موقع فوشيا منذ 10 ساعات