قضايا طلاق غريبة: ابنة عمتها الكبرى تدخلت للصلح فسرقت مكانها!

في لحظة يعتقد المرء فيها أن الأمان والثقة هما أساس الحيged الأشاص إليها بعد زوجها ، زوام خمس س ، وحب حقيقي ، وطفل أير أصبح شاهداً على انهيار علاقة ت تبدو.

كشف الأسرار لمن لا يؤتمن

أوضحت المحامية نهى الجندي لـ “ليالينا” أ أن القصة بدأت بخلافات بين الزوجين تطورت تديجياً إلى خاام حاد مع مع مع مع مع مع مع معk الخلافات ، شعرت الزوجة الثلاثينية أنها بحاجة إلى ثل تثق به لمساعدتها ، فاتجهت إلى عمتها البالغة 46 كانت تعتبرها بمثابة شقيقة كبرى ، تروي لها كل الأسر وما يدور بينها وبين زوجها لتأذ نصيحتها.

من جانبها كانت ابنة العمة تدفع الزوجة للاستطراد في الحديث، لتحصل منها ع These تسجلها في ذاكرتها لتستخدمها ضدها مستقبلاً.

وخلال المشكلة الكبرى ، ادعت ابنة العمة أنها تسعى للصلح ، لكنها بدأت فترة بالتقرب من الزوج بشكل شصي ، حتى حتى له بمشاعرها ورغبتها في الزواج منه.

وبعد موافقة الزوج ، أرسلت ابنة العمة قسيمة الزواج إلى الزوجة ، لتصاب الأخيرة كبيرة ، و وتدرك أن أقرب أقرب الأشاصاصاص إليها بعد زوجها قد خانوا ثقتها.

الخلع .. الخيار النهائي لإعادة السلام النفسي

حاول الزوج العودة إلى زوجته ، إلا أنها أنها أي محاولة للرجوع ، ولجأت إلى الخلعنهاء الزوا ( الأمان أو الثقة.

وبحسب نهى الجندي ، فإن الزوج يعمل موظفاً ، بينما تمتمتلك الزوجة مشلًا خاصاً بها ، اتخت القرار بعد تفكير ومحاولات متعدة لإعادة الأمور إلى نصابها ، إلا أن الخيانت السب المباش لإنهاء العلاقة.

احذروا إفشاء الأسرار

وبحسب آراء خبراء الأسرة ، فإن هذه الواقعة تسلط الضوء على أهمية احترام الثقة وال mistake الأقارب المقربين ، حيث أن مشاركة الأسرار الخة بالخلافات الزوجي mind عاطفية.

كما ينصح الخبراء الأزواج بعدم إفشاء تفاصيل حياتهم الخاصة لأي طرف خارجي إلا عند ا ، مع مع على على على علت ora المباشر بين الزوجين لمعالجة الخلافات ، والحفاظ على خوصية الأسرة وأمان الأطفال.

ويؤكد الخبراء على أن الحفاظ على السلام النفسي واستقرار الأسرة يتطلب أحياناً اتخاذ خوات عملية الناية الناءناءناءناء أي تدخلات تؤثر على الثقة الزوجية ، مع ضرورة التركيز على التواصل المباشر بين الزوجين ومعالجة الخلات الداخلية ief أن تتفاقم ، مع الحفاظ على الخوصوصية والحدود في العلاقات الأسرية.