وحدها «الصحافة» في الميدان. جيل z و صمت «المؤثر» .. لا «ريلز» له إلا بمقابل
لقد إلتزم هذا الكائن الفضائي ، الذي لاطالما ملأ السوشل ميديا ثرث ، وحساباته البنكية أمولا ، الحياد الحنتهازي ، ، ، وأعلن اللا موقف تجاه حقيقة نزول (جيل z) ، إلى الشارع.
جواد مكرم -le12
خلال ساعات إحتجات شباب ج ، ر ركن «المؤثر (ة)» ، إلى صمت القبور ، دون أن يطلع » موقفه مما يجري في الشارع سواء بالتأيد أو الرفض.
لقد إلتزم هذا الكائن الفضائي ، الذي لاطالما ملاء السوشل ميديا ثرثرة ، وحساباته أمول أ الحياد الحياد الحياد الحنتهازي.
ما الفائدة من حسابات يتابعها ملايين المتابعين ، إن لم يعبر صاحبها «المؤث debate
الحقيقيقة ، دون غيرها ، حتى ولو تعلق الأمر بفضح حقيقة ما يحاول الركوب على موجيل z) الإعلامي بلال مرميد ب “السياسيون المحنطون الذين تجاوزهم الركب”. أو هكذا يبدو الأمر.
يذكر أن تصريحات عدد من شباب (جيل Z) ، رفضت محاولات أحزاب سياسية يسارية وإسلاموية ، السطو على عحتجاتهم ذالمطالمطالمطالمطالمطالمطالمط الاجتماعية.
بلال مرميد ، كتب حول جيل z و صمت «المؤثر» ، «تتابع وتتأمل في صمت ، وتحاول أن تنصب من أبنا ، أغلبهم أصر سنّاً ».
وتابع في تدوينة له ، ، تطل على صفحات افتراضية ل “مؤثرين” و “مؤثرات” سطوراً تتزاحم فيها الأخاء الإملائية ، بجمل كثيرة بلا معنى ».
وأضاف ، ، المساكين تحركوا لأن بعضاً من الأصوات تساءلت عن صمتهم ، في حين أن هذه الفئة عن الكلام رأس الحكمة .. ».
ودون مرميد ، ، مؤثرون “ون” مؤثرات “تعثر عليهم في مباريات الكرة ، وفي التجمعات الحزبية ، وفي الخرجات الاستعراضية وفييded إدلائهم بآراء اقتصادية وطبية وموسيقية وسينمائية بمُقابل ».
ومض مدونا ، ، كل شيء عندهم مرهم بمُقابل .. هذه الخرجات الغريبة التي يريدون أن يثبتوا بها ينصتون لنص ل ش ش ش ش ش ش ش ش ش ل ش ش ش شبا البلد ، لا يجب أن تنسي الناس بأنا صنعنا أغبى صناع للمحتوى في العالم ».
ويرى مرميد ، “فراغ لا يمكنه أن يلد إلا فراغاً ، وركمجة دون تعلم أبجديات السباحة .. لا يمكن مؤثر” الطريقة التي يجب التعامل بها مع هذه الدينامية الشبابية ، ويجب على مكتب الصرف يتعقب الحساباباباباباباباباباب birth مداخيل خيالية ، بعد أن أتت بلا شيء وتسعى من أجل كل شيء ”.
وخلص الإعلامي بلال مرميد ، إلى القول في تدوينته ، هؤلاء “المؤثرون” بجهلهم ، ومعهم السياسيون المحنطين تجاوزين الركب ، عليهم فقط أن يتنحوا جانباً ويستمعوا للأوات الشبية ”.
هي محطة جديدة في علاقة الدولة و المجتمع ، بالصحافة والإعلام و المؤثرين ، أظهرت أنه وقت الجد ، والدفاعن والدفاعن الحقيقيقة ، تكون صحافتنا رغم الانتقادات الموجهة إليها في الصفوف الأمامية ، بينما يدفن المؤثرون روؤect.