جوليا روبرتس.. هي أيضاً عانت مع قلة الثقة بالنفس

,

منذ 15 ساعة

جوليا روبرتس.. هي أيضاً عانت مع قلة الثقة بالنفس

جوليا روبرتس، تعد واحدةً من أكثر فنانات هوليوود بل ونجمات العالم جمالاً وجاذبية، ويعتبرها الكثيرون أيقونة في الجمال، ولم يكن الجمال وحده هو حليفها في الفن، بل إن موهبتها الطاغية، وأداءها المنفرد هو ما جعلها تحتل مكانة مؤثرة بين ممثلات الصف الأول على مر السنين، ورغم الجمال والمسيرة الزاخمة إلا أن روبرتس كانت قد عانت من قلة الثقة بالنفس في بداية مشوارها الفني. جوليا روبرتس وتحدي الانتقادات اللاذعة في بداية مسيرتها فتحت جوليا روبرتس، البالغة من العمر 57 عاماً، قلبها لمجلة people في لقاء حديث، وكشفت عن معاناتها مع ضعف الثقة بالنفس في بداية مسيرتها المهنية، ويعود هذا إلى طبيعة صناعة السينما التي تقسو بعض الشيء على المقبلين عليها.

وقالت روبرتس: “واجهت الكثير من الصعوبات التي كنت بحاجة للتغلب عليها. التحديات المبكرة التي واجهتها دفعتني لاختيار مَن أريد أن أكون بدلاً من نوع المهنة التي أرغب في خوضها”.

وأشارت روبرتس: “هذه ليست صناعة تُناسب مَن لا يتحمّل النقد أو القسوة أو الشعور بالإحراج”.

رغم أن روبرتس تألقت على الشاشة، لما يقرب من أربعة عقود، وفازت بجائزة أوسكار عن دورها كناشطة بيئية في فيلم “Erin Brockovich”، ووصفها بعض زملائها بأنها “كنز وطني”، ولكن أكدت روبرتس أنها “لم تدخل المهنة بثقة كبيرة في النفس”.

وأوضحت: “لقد قابلت في وقت مبكر، ليس الكثير، ولكن عدداً من الأشخاص المنتقدين الذين كانوا قاسيين للغاية، وكان تحدياً كبيراً بالنسبة لي أن أقرر نوع الشخص الذي أريد أن أسعى جاهداً لأن أكونه دون التأثر بهذه الانتقادات”.

وأكدت روبرتس أن حياتها بين سن 15 و25 عاماً كانت مليئة بالصعوبات أكثر من كونها رحلة سهلة.

وتتذكر قائلة: “حتى في ذلك الوقت، كنت أشعر بقدر ضئيل من الامتنان. كنت أقول لنفسي أكيد هناك سبب لصعوبة الأمر إلى هذه الدرجة. الآن أعتبره من الدروس التي…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 43 دقيقة

منذ ساعتين

منذ 8 ساعات

منذ 6 ساعات

منذ 43 دقيقة

منذ ساعتين

مجلة هي منذ 12 ساعة

مجلة سيدتي منذ يوم

مجلة سيدتي منذ 4 ساعات

مجلة سيدتي منذ ساعتين

مجلة هي منذ 8 ساعات

ET بالعربي منذ 16 ساعة