برؤية فنية جريئة، يقدّم رامي قاضي عروسًا تعيد تعريف الفخامة بروح حرة واثقة، حيث تمتزج الأناقة...

,

منذ ساعتين

برؤية فنية جريئة، يقدّم رامي قاضي عروسًا تعيد تعريف الفخامة بروح حرة واثقة، حيث تمتزج الأناقة الراقية مع الوعي بالمستقبل ليصبح فستان الزفاف تعبيرًا عن الهوية والشخصية. تعرّفوا على مجموعته الجديدة وشاركينا: أي تصميم لفت انتباهك أكثر؟

في حديث خاص مع “هي”، يكشف المصمّم رامي قاضي عن رؤيته المتجدّدة لعالم الزفاف، حيث يلتقي الفن بالاستدامة وتتحوّل الفخامة إلى مسؤولية تجاه المستقبل. من خلال مجموعته الأخيرة لفساتين زفاف الهوت كوتور والتي أتت تحت عنوان L ventail (المروحة)، يقدّم قاضي تصاميم تحتفي بالأنوثة والجرأة، وتعيد قراءة الرموز الكلاسيكية بلمسة معاصرة. عروس رامي قاضي اليوم ليست مجرّد أيقونة جمال، بل امرأة واثقة تعبّر عن ذاتها بحرّية، وتكسر القوالب الجامدة لتمنح فستان زفافها روحاً شخصية تعكس هويتها. ما بين تأثير المنصات الرقمية، وتحوّل أذواق جيل Z، يرسم رامي قاضي ملامح مرحلة جديدة لعالم الأعراس، حيث يصبح الفستان أكثر من حلم طفولي، بل بياناً صادقاً للذات.

كيف تتعامل مع فكرة الفخامة المستدامة؟ وهل تعتقد أن عالم الموضة قادر حقاً على التغيير؟ أنا أؤمن أن عالم الموضة لا يستطيع فقط أن يتغيّر، بل يجب أن يتغيّر. نحتاج إلى تحوّل حقيقي

الهدف أن نتجاوز فكرة “الموضة العابرة” وننتقل إلى التحوّل العميق، حيث تصبح الاستدامة جزءاً أساسياً من العملية الإبداعية، لا فكرة لاحقة.

في النهاية، الموضة_وخاصة الفاخرة، يجب أن تجعلنا نشعر بتحسّن. إنها فن، والفن يجب أن يُلهم، لا أن يؤذي. لا يجب أن يترك أثراً سلبياً على البيئة، أو على الناس، أو على مستقبلنا.

وأنا فعلاً أؤمن أن المجال قادر على أن يتطور، إذا أعدنا التفكير في معنى الفخامة. والبداية تكون بالاعتراف بدورنا: نحن جزء من النظام، وبالتالي نحن جزء من الحل.

من هي عروس رامي قاضي اليوم؟ وهل تغيّرت صورتها عبر السنين؟ عروس رامي قاضي اليوم هي امرأة واثقة، معبّرة، لا تخاف من المزج بين التقاليد وهويتها الخاصة. لا تبحث فقط عن فستان، بل عن قطعة تعبّر عن شخصيتها، قيمها، وذوقها.

شكلها الخارجي قد يتغيّر عبر السنوات، سواء من خلال كورسيه مشكّل، قصة انسيابية، تفصيلة جريئة أو مقاربة جديدة للتطريز، لكن الجوهر يبقى واحداً.

عروس رامي قاضي كانت دائماً امرأة قوية: تعرف نفسها، تمثّل أنوثتها بأسلوبها الخاص، ولا تتبع الموضة بل تعيد تفسيرها لتشبهها هي.

في زمن الـ “Minimalism”، ما الذي يجعل فستان الزفاف مؤثّراً دون أن يكون صاخباً؟ في عصر البساطة، التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفرق. حركة القماش، دقة القصّة، كل خط وخياطة وخيار خامة… كلها تجتمع لتخلق فستاناً مؤثراً من دون حاجة لأي صخب.

لكن التأثير الحقيقي، برأيي، يأتي من العروس نفسها. حضورها، اختيارها، لمستها الشخصية؛ هذا ما يجعل الفستان قويّاً وينتمي لها بشكل لا لبس فيه.

هل ترى أن العرائس في العالم العربي ما زلن أسيرات اللون الأبيض؟ وهل تحبّذ كسر هذا التقليد؟ اللون الأبيض سيبقى دائماً جزءاً عزيزاً من تقاليد الزفاف في العالم العربي، لرمزيته، ولمعانيه، ولخصوصية المناسبة.

لكنني لا أرى أن العروس أصبحت “أسيرة” له. ألاحظ بشكل متزايد توجهاً نحو تدرّجات مختلفة، أو حتى ألوان خارجة عن المألوف. في النهاية، اللون يجب أن يُعبّر عنها، عن قصتها، وعن شعورها في ذلك اليوم. التقاليد جميلة، لكن الجمال الحقيقي هو أن تختار ما يُشبهها.

كيف تدخل التكنولوجيا أو التطريز الرقمي في تصاميم الزفاف دون أن تفقدها دفئها؟ الموضوع ليس في استبدال اللمسة البشرية، بل في تعزيزها. التقنيات الرقمية تمنحنا دقّة لا مثيل لها، وتفتح آفاقاً جديدة في التصميم قد لا تكون ممكنة باليد وحدها.

لكن…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ ساعتين

منذ ساعة

منذ ساعة

منذ ساعة

منذ ساعتين

منذ ساعتين

مجلة سيدتي منذ 21 ساعة

مجلة هي منذ 7 ساعات

مجلة هي منذ 15 ساعة

مجلة سيدتي منذ 59 دقيقة

مجلة سيدتي منذ ساعة

ET بالعربي منذ 15 ساعة