إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني – ryan

يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان ، منار زنجبار ، ذلك ما تشير إلير إليه اخير إليه اير إليه القادمة من تنزانيا.

جريدة Le12 سبورت

مصدر جريدة le12.ma ق قال إن بعثة نهضة بركان وجدت نفسها محتجزة في مطار زنجبار ، الذي ظهر فيه ثلاثة موظفين فقط ممكين. بإجراءات المسافرين.

وأضاف ، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان ، غير التحapt.

وتابع ، حتى وفد الكاف ، وجد نفسه خلف خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار ، ما جعل فرة المؤامؤ بادية للعيان.

وإستنكر من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطادي نادي سيميميميميمبادي سيمبا ving التنزاني.

وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي ، عن عدم تأثرهم بهذه المعامعاملة ، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب.

ما وقع في مطار زنجبار ، عشية النهائي المنتظر أمامام نادي سيمبا التنزاني ، لا يمكن اختزاله في “تعطل السيس exact” بعض مسؤولي المطار تبريره برود لبعثة الفريق المغربي.

هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة ، ولكن يُترك يمثل بلدا بحج ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،. من الكونفدرالية الإفرية لكرة القدم (الكاف) ، في وضعية أقرب إلى الاحتجاز غير المعلن ، فإن الأمر يتجاوز بكثير حدود العطب التقني ليدخل في ؤميم سؤال الاحتر mistake والمعاملة المتبادلة.

لقد أظهر التنظيم المحلي ، في هذه الواقعة ، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا ، المفتر يكون يكا وريصا بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره أو أو الأعذارذارذارذارذ التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة ، فإنها لا تقل خورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو الكفاءة.

ومن المؤسف أن تضر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع وقت يُفيُفيُفيtered تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدق ، خاصة أن الأمر يتعلق بمdic الذي يفترض فيه هو الآر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتن مثل هذه الإلالات.

لقد تبيّن من شهادادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعط الإداري ، بل انسحب إلى اريقة الة إّ من أعضاء الوفد استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا ل ما ساهم في شعواء شعور بعور بانة بانة بانة والاستخفاف.

ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار ، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطاب مستوى القارة ، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار “ثقافة الإهمال” في محيط التظاهرات الكروية الكبرى.

لكن ، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤged نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال رياضي به الأهمية في يوم معلوم معلفًا ؟ا

ومع كل ذلك ، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني.

فقد عبّر اللاعبون والأطر التقية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل ، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل أفضيل أفضل أفضل واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعداداداداcing الذهني العالي ، في وقت يمكن أن تتحوّل فيه العراقيل إلعهذه ذريعة للتراخي أو التذمر.

إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء ، مرة أخرى ، على هشاشة البنية التنظيمية للكريded التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين ، بل يبدأ من البنيات التحية ، ومن الالالضيوف ، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه.

ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل ، لا فقط لمساءلة الجه×istic تكرار مثل هذه الوقائع ، حماية لمصداقية المسابقة أولًا ، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.