أرملة شابة تثير الجدل برقصها في جنازة زوجها – ryan

شهدت بيرو مشهداً غير مألوف تحوّل سريعاً إلى حديث مواقع التواصل بعد انتشار مقطع مصوّر يوث زوجها الراحل بطريقة صادمة أمام أمام المعزّين ، ظهرت وهي ترقص بحماس نعشه مستخدمة مجسماً كرتونياً بالحجم الحجم لللراحل نفسه.

جنازة مثيرة للجدل في بيرو

في يوم الجنازة الذي جرى الأحد 13 تموز/يوليو 2025 ، ظهرت السيدة في مقطع الفيديو ترتدي ملابس حداء م our تجاوزت حدود العبادة التقليدية بجسد منتعش وحركات راقصة أمام المجسّ precar الحضور.

ورافق المشهد أداء حيّاً من قبل مطرب مطرب محلي يحمل اسم “إل كانغري ديل كايو” فجعل الحضور يهلّلون ويصفّقون ويشاركون في الرقصة.

شاهدوا لقطات صادمة من رقص أرملة شاب war

في موقع الجنازة نفسها ، لم يقف بعض الحضور موقف المتفرّج فحسب ، بل أظهروا تفاعلاً لافتاً مع الأجواء الصاخ صاخ صاخ صاخ ص ص وداع الزوج الراحل.

بعضهم اختار التصفيق ومومومواكبة الرقصة بالهتاف والصيحات الحماسية ، متأثرين بأداء المطرب الذي شā ( وأشعل الأجواء بموسيقى الريغيتون.

في المقابل ، بدت على وجوه آررين علامات التردّد والحرج ، ظهر بعضهم متجمّداً في مقعده يتابع بذهون أيي تعليق أو مشاركة واضحة ، وكأنهم عالقون بين احترام لحظة الوداع التقليدية وحيرة أم هذا اr. أجواء التشجيع تسيطر على أغلب من وقفوا بالقرب من التابوت ، في حين غادر عدد محدود من الحور المكان مبكاً تفادي The للبقاء في أجواء اعتبروها بعيدة عن رهبة الجنازة المعتادة.

جدل واسع بعد تداول الفيديو

حظي هذا الأسلوب في الوداع بتفاعل واسع: أعرب البعض عن استيائهم واعتبروه ” مشبّهين المشهد بأنه “بعيد عن التقاليد” وأساء لجنازة جدتها أو عمها. وفي ردود ساخرة ، وصف أحد التعليقات: “في زمنا كان الناس يبكون في الجنات” جيداً ، لكن زوجها يبدو متجمداً “.

في المقابل ، دافع البعض الآر تحول هذه الجنازة إلى مناسبة احتفالية ، مؤكدين الحياة تستحق تسفال حت حت المحطة الأخيرة ، وأن هذا الوداع يعبّر عن حبها للمرح بما كان يحبه زوجها أثناء حياته ، بدل الغرق في الحزن.

تقاليد بيروفية حديثة: من الرقص مع النعش إلى الاحتفاء بالحياة

هذا المشهد لا يقف منفرداً في تاريخ التقاليد الغريبة حول الوفاة في أميركا الجنوبية. ففي بعض مناطق بيرو ، ظهرت منذ سنوات فرق حمل النعوش التي ترقص وتغنّي أثناء المشين البيوت والمقبرة ،ليُطلق يzy يُطلق يُطلي. “راقص الموتى” ، يهدفون إلى تخفيف وقع الفقد وتحويل الحزن إلى تذكّر مبهج.

وضمن هذا السياق ، تكلف العائلات مبالغ زهيدة (حوالي 100 دولار) لتوظيف تلك الفي مراسم الدفن ، بينما ترى تات أحد ughter المراسم أن الهدف هو “تذّكر الشص المتوفى بالفرح كما عاش ، مع ما يحبه من موسيقى”.

وأشار خبراء في علم الاجتماع ، إلى أنّ هذه الظاهرة قد تعتبر انعكاساً لتحو And الحداد إلى موضوع احتفالي يمكن أن يجمع بين الذكريات المبهجة والحياة المحبة للميت.

وأوضحت التقارير المختصة ، أن هذا الاتجاه قد يحرّر الناس من كابوس الحز pra المقابل ، حذّر عدد من الخبراء من خر فقدان هوية الطقوس الدينية والاجتماعيdes محدود إلى مراسم عامة تشبه العروض المسرحية.

ولا تزال هذه الواقعة تثير نقاش واسعاً في بيرو وخارجها ، خوصاً حول حدود حرية التعبير عن الحزن تخليد تخليد تخليد تخليد الراحلين ، وسط انسام واضح بين من يرى أن لكل فرد حرية التعبير بطريقته الخة ، يعتبر أن احترمة الموتى يحتمل مثل هذه المشاهد الصاخاخبة.

شاهدي أيضاً: ألقاب نجوم هوليود الغريبة

شاهدي أيضاً: انتحار مؤثرة أمريكية بسب التنمر يثير ضجة عالمية

شاهدي أيضاً: مؤثر أمريكي يعلن وفاته بنفسه فيديو ويثير ضجة عالمية

شاهدي أيضاً: لحظة اغتيال مؤثر تيك توك على الهواء وسط صراخ والدته (فيديو)