العمل لساعات طويلة يهدد صحة الدماغ .. احذر المخاطر – ryan
11:00 ص
الخميس 12 يونيو 2025
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود تغيرات واضحة في بنية الدماغ لدى أولئك الذين يعملون لساعات طويلة م ما يفت أامامامامامامامامامامامامامامامامامامام فهم أعمق لتأثيرات الإجهاد الوظيفي المزمن على الصحة العقلية.
وأظهرت النتائج الأولية للدراسة ، التي أجريت باستخدام تقنيات التصوير العصبي ، أن العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوا – يعادل 10 ساعات يوميا لمدة أمسة أيام مع ساعتين إافيتين – لا يترك أثره على الصحة فحسب ، the العصبي ، مركز التحكم في الإنسان ، بحسب Scitechdaily.
ولاحظ الباحثون تضما ملحوظا في حجم بعض مناطق الدماغ الحية لدى من يعانوا الجبهي الأوسط ، المسؤول عن إدارة المهام المتعدة والتركيز ، زيادة في الحجم تلى 19% لدى من يعملون يعملون يساعات إاافييded مقارنة بزملائهم.
وتكمن المفارقة في أن هذا التضم ليس تطورا إيجابيا كما قد يتصور البعض ، بل هو أشبه بانتفاخ عضلة الدى القصورضور القلبي – فهو علامة على الإجهاد المزمن وليس القوة. وأظهرت المادة الرمادية في 17 منطقة دماغية أخرى ، بما في ذلك مناطق اتخ القرات والفهم الاجتماعي ، تغيرات تير تشير تشير معاناة الدماغ في محاولة يائسة للتكيف مع الضوط المستمرة. وقال فريق البحث: “ما زلنا غير قادرين على تحديد ما ذا كانت هذه التغيرات الدماغية ناتجة عن ضوط العمل، أم، أم، أنها سمة موجودة مسبقا تجعل بعض الأشاص أكثر عرضة للإفراط في العمل “.
وأضاف الباحثون أن هذه النتائج ، رم أنها أولية وتحتاج إلى مزيد من التأكيد ، تشافة مهمة للأبحاث المتعلقة بصحة بصحة الدماغ في بيئات العمل المجهدة ، كما لاحظوا أن التغيرات الحجمية في الدماغ قد تفسر بعض المشكلات المعرفية والتية والعايية يعاني منها الموظفون الذين يعملون لساعات طويلة ، بما في ذلك ، النسيان المتكر ، صعوبة التركيز ا التقلبات المزاجية ، الماجية ، وحتى فقدان الحماس ، فالتغيرات الدماغية التي رصدتها الدراسة تشكل الأساس البيولوجي له الأعراض ما يحولها من مجرددict إرهاق مؤقت إلى تأثيرات قد تكون دائمة. وشددت الدراسة على الحاجة الملحة لإجراء أبحاث طويلة المدى باستخدام تقنيات تصوير متطورة لفهم الآليات الديقيقيقيقيقيقيقving التغيرات الدماغية.
كما دعت إلى إعادة النظر في سياسات العمل الحالية ووع ضوابط تحمي العاملين من ساعات العمل المفرطة.