"المسند" للمهندسين: حتى متى نغسل وجوهنا ب"مرق مغلي"؟.. خزانات ومواسير المياه تحترق تحت الشمس
,
“المسند” للمهندسين: حتى متى نغسل وجوهنا ب”مرق مغلي”؟.. خزانات ومواسير المياه تحترق تحت الشمس
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات مرهقة في مختلف مناطق المملكة، تتجدد الدعوات إلى إعادة النظر في بعض الممارسات الهندسية المرتبطة بالمباني والمرافق الخدمية، لاسيما ما يتعلق بخزانات المياه المكشوفة ومواسير التوصيل الممتدة تحت أشعة الشمس المباشرة.
وفي هذا السياق، وجّه أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، الدكتور عبدالله المسند، رسالة إلى المهندسين والمقاولين، أكد فيها أهمية التفكير العملي في مواجهة التحديات المناخية، مشيرًا إلى أن بعض التصاميم الحالية لا تتوافق مع طبيعة المناخ الصحراوي الذي نعيشه، حيث تُترك الخزانات والأنابيب مكشوفة، ما يؤدي إلى تسخين المياه بدرجات غير مريحة لمستخدميها.
وتساءل المسند عن مدى قبول استمرار هذا الوضع في ظل الإمكانات المتوفرة والوعي الهندسي المتقدم، لافتًا إلى أن استخدام المياه شديدة السخونة بات جزءًا من الروتين اليومي خلال الصيف،…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من صحيفة سبق
الأكثر تداولا في السعودية