إرث الأميرة ديانا لا يتمثل فقط في أسرارها ومقتنياتها من مجوهرات وفساتين وما شابه، بل يمتد...
,
إرث الأميرة ديانا لا يتمثل فقط في أسرارها ومقتنياتها من مجوهرات وفساتين وما شابه، بل يمتد أيضاً لذكريات تعمدت إخفاءها من وقتٍ بعيد، ليشاء القدر أن يُزاح الستار عنه مؤخراً في الكشف عن كبسولة زمنية كانت قد وضعت بداخلها ذكريات ثمينة. للتفاصيل
إرث الأميرة ديانا لا يتمثل فقط في أسرارها ومقتنياتها من مجوهرات وفساتين وما شابه، بل يمتد أيضاً لذكريات تعمدت إخفاءها من وقتٍ بعيد، ليشاء القدر أن يُزاح الستار عنه مؤخراً في الكشف عن كبسولة زمنية كانت قد وضعت بداخلها ذكريات ثمينة.
ما هي محتويات الكبسولة الزمنية التي اكتُشفت مؤخراً؟ بعد أكثر من 30 عاماً، تحديداً منذ عام 1991، تم اكتشاف كبسولة زمنية تركتها الأميرة ديانا داخل جدران مستشفى في لندن، ويرجع تاريخ هذه الكبسولة لعام 1991، عندما كانت الأميرة ديانا رئيسة مستشفى جريت أورموند ستريت في لندن، حيث ساعدت في دفن صندوق خشبي مغلف بالرصاص مليء بأشياء تُمثل الحياة في التسعينيات.
وتحتوي الكبسولة على صورة ثلاثية الأبعاد لندفة ثلج، آلة حاسبة تعمل بالطاقة الشمسية، عملات معدنية بريطانية، بذور أشجار من حدائق كيو، ورقة من الورق المُعاد تدويره، جواز سفر أوروبي، جهاز تلفزيون جيب، نسخة من ألبوم كايلي مينوغ “إيقاع الحب” الصادر عام 1990، بالإضافة إلى صورة لديانا، ونسخة حديثة من صحيفة التايمز، ورسائل من فولكس وواتسون.
وبينما كانت أميرة ويلز الراحلة هي من كان يشرف على الكبسولة بصفتها رئيسة المستشفى من عام 1989 حتى وفاتها عام 1997، إلا أن من اختار محتويات الكبسولة في الواقع كان طفلين، وهما سيلفيا فولكس وديفيد واتسون، الفائزان في مسابقة برنامج الأطفال…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة سيدتي
الأكثر تداولا في عالم حواء