قرأنا لكم. الخراشي يكتب. أمين بنهاشم يفكر في اليوفي وبونو ينكأ جراح الإسبان – ryan
في في فقرة قرأنا لكم »، نتوقف اليوم عند مقالة للزميل الصحفي يونس الخراشي ، نشرها الصحراء المغربية تحت أمين:” بنهاشم يفكر في اليوفي وبونو ينكأ جراح الإسبان ”.
مقال الزميل يونس كان موفقا بصورة لمدرب الوداد أمين بنهاشم من توقيع المصور الرياضد المجيد رزقو.
تحرير يونس الخراشي /تصوير عبد المجيد رزقو
حسم أمين بنهاشم، مدرب الوداد الرياضي ، أمره ، حين راح يتحدث عن مباة يوفنتوس الإيطالي. فهو يعرف بأن ما تحقق أمام مانشستر سيتي جيد ، رغم الخسارة بهدفين. غير أن ما سيأتي صعب ، ويحتاج تركيزا أكبر ، وترصيدا على ما سلف.
من حيث المنطق ، كانت خسارة الوداد الرياضي في مباراته مانشستر سيتي منتظرة جدا. ليس فقط لأن السيتي يملك مقومات هائلة ، ولكن أيضا ، وهو الأهم ، لأن الودi سافر إلى أمريكا نصفه من الاعبين الجدد ، وبموسم رياضي سيء للغاية.
ومع ذلك ، فلولا دهشة البداية ؛ ولكل داخل دهشة ، لما انتهت المباة بتلك النتيجة ؛ هدفان لصفر. ذلك أن الوداد لعب بنفس هادئ، واستطاع أن يدحرج الكرة من ملعبه ملعب السيتي. بل أكثر من ذلك ، تمكن من الوول إلى منطقة العمليات ، وأن يسد إلى ، ، ويحصل على ضات ركنية كذلك.
ما كان ينقص الوداد ، ونقص السيتي إلى حد ما ، هو السرعة في التنفيذ ، والحسم في الخوة الأخيرة. أما الانسجام ، فكان مقبولا للغاية ، في ظل وجود لاعبين جدد ، فضلا أن الأسلذST السيتي ، وهو الأنسب ، جديد بديد بديد بدوره ، لأنه لعب في منطقته ، مع الاعتماد على الهجمات المضادة ، ا التي تعت للإبطاء من أمرابط على الخوص.
يقول قائل إن “السيتي لم يلعب بعناصره كاملة”. ويقول له آرر: “السيتي خسر كل شيء هذا الموسم ، إنه في أضعف مواسمه”. ويقول ثالث: “لولا الطقس ، لكن السيتي بإيقاع آر تماما”.
ويرد عليهم أحدهم: “الوداد أيضا لم يدخل بالفريق الذي أهله كلى كأس العالم” ، ويزيد: ” الشكل. ويقول ثالث: “أظن بأن الوداد نال الاحترام مجدددا. هنيئا له”.
المباراة المقبلة ، التي ستجرى يوم الأحد ، ستكون ضد اليوفي الإيطالي ، الذي رح مباته الأولى ضد اد العين الإماتي ، ، ، بخمسة أهداف لصفر.
وهو فريق بكامل جاهزيته ، وبلاعبيه الذين قضوا معه موسمه الماضي ؛ أي أن مواجهته تحتاج من الوداد إلى التركيز المفتقد في لحظات حاسمة في المباة السيتي ، والترلى علىيد الراحة المترتبة عن الأداء المقبول ضد فريق غوارديولا.
تبقى الإارة إلى أن الحارس بنعبيد يستحق الإادة إزاء أدائه المتميز. فليس من السهل أن توقف تسديدات من القرب للاعبي السيتي.
ولا يتاح لأي كان أن يمنع هالاند من التسجيل ، وهو على مقربة من المرمى. وهذا بالضبط ما فعله بنعبيد في ثلاث مناسبات ، وحال دون العملاق النرويجي والاحتفال بالهدف الثالث.
أيا كان الحال ، فما فعله بنعبيد امتداد لما اجترحه حراس مر مغارون ، تعلق الأمر بالرال ، في مونديال ف في موندي مZL. 1970 أ أو الزاكي في مونديال 1986 ، أو ياسين بونو في مونديال قطر22.
وهو ما عاد ليفعله في كأس العالم للأندية 2025 ، بأمريكا ، حتى إنه نكأ ج الإسبان ، وهو يتصدى لضربة جزاء ريااء ر bestigh الدقيقة الثانية بعد التسعين ، ليمنح الهلال السعودي نقطة التعادل ، فتُتوِّجه قلوب عشاق الكرة حارمى من خيال.