حقوقوق المرأة في الإسلام

تعد حقوق المرأة في الإسلام من الأمور الهامة التي يجب النظر إليها بعناية وفهمها بشكل صحيح ، حيث حرص الدين الإسلامي الإسلامي الإسلامي الإسلاميlar تكفل كافة الحقوقوق للمرأة التي تساعدها على أن تُحافظ على كرامتها ، ولا يخفى على أن المرأة ظُلمت المدعاتمدعاتمعاتمعاتمدعاتمعاتمعاتمعاتم القديمة ، مما دفع بالإسلام لإددار أحكام تفصية تضمن لها الحقوق المتكافئة مع الذكر فالدين الإسلائمي علىمي علىمي علىمي علىمي علىمي. الرجل والمرأة في جميع نواحي الحياة ، وإا كان هذا الموضوع يثير شائبةَ بالنسبة لبعض الأش ف فإن. الضوء على حقوقوق المرأة في الإسلام.

حقوقوق المرأة في الإسلام

كانت المرأة قبل الإسلام تعامل على أنها ليست من البشر ، فقد عانت المرأة قبل الإسلام من أنواع القهر والظلم وأنواع وأنواع. العذاب ، وقد كان العرب قديماً يكرهون ولادتها ، وبعض العرب كانوا يدفنون الفتاية تعيش حياة المهانة والذل ، وقال الله تعالى في كتابه العزيز: “وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالُْنْثَّ وَجْثُهُهُهُهُهُهُهُ. مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ س مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ “(النحل: 58 ، 59) ، وقال تعالى: سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ “(التكوير: 8 ، 9).

كان العرب في الجاهلية يمنعون عن المرأة حقوقها ، فكان ليس لها حظ من ميراث قري either مهما عانت من شدة الفقر والحاجة ، فكانوا يخون الميراث للرجال فقط دون النساء ك كان الجمع بين النساء من birthء زوج واحد ، فكانوا لا يتقيدون بعدد من الزوجات ولا يعبئون بما ينالهن من الظلم.

وقد أنزل الله تعالى في كتابه العزيز سورة النساء ، وكان دليلاً على ضمان منح المرأة حقوقها والعدل بين وبين الرجل ، ، و وقد مصكر مصلح المرأة في القرآن الكريم 26 مرة ، وتكر ذكر مصلح النساء 59 مرة ، وقد مصلح الإنسان 70. ابن آدم 25 مرة ، وذلك دليلاً واضحاً من القرآن الكريم يُظهر حقوق المرأة في المساة ، حيث خاطبه كإنسان… كونها جنساً له له خوصيات ، وقد جاء بصورة واضحة … مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَ يَعْمَعْمَعْمَعْمَعْمَعْمَعْمَعْمَ ” (النحل: 97).

كما أن رسول الله محمد –صلى الله عليه وسلم- قال: “النساء شقائق الرجال” أحكام محدودة شرعت لحالالاتثنائنائية ، وقد شاركت النساء في عهد الرسول – الله عليه وسلم- في عدة مجالات متاحة فيي المجتمع حيث رفع الإسلام مكانة المرأة وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه.

وشرع الإسلام حق المرأة في طفولتها للرضاعة والرعاية وحسن التربية ، وقال رسول الله – الله عليه مَن لا يَرحم يَرحم يَرحم- يُرحم ، من كانت له أنثث فلم يَئِدْها ، ولم يُهِنْها ، ولم يُؤثِر ولدَه عليها ، أدخله عز عز وجل بوتع بها بها بها بها بها بها بها بها بها بها بها به به وإن كبرت فتكون معزة مكرمة ويحيطها وليها برعايته ولا يرض أن تمتد إليها يد بسوء أو بأذى أو عين بخيانة.

وإن تزوجت فيكون ذلك بكلمة الله وميثاقه الغليظ، فتكون في بيت زوجها بأعز ج وأمنع ذمار ، ويجب على وكرامها إكرامها زكرامه والإحسان إليها وكف الأذى عنها ، فقال الله تعالى: “وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ: 228).

وأصبح المجتمع الإسلامي بعد انتشار الإسلام يرعى حقوق المرأة ويصون كرامتها ، ولا زال المجتمع الإسلامي يجعل للميي conclude واعتباراً لا توجد عند المجتمعات الأخرى غير المسلمة. ⁽¹⁾

الحقوقوق المالية للمرأة في الإسلام

شرع الإسلام للمرأة العديد من الحقوق المالية ، وقد حرم أن تنفق أمور معينة أو منعها من الإنفاق مثل بيع مثل بيع مثل مثل هدية وغير ذلك ، وسنوضح حقوق المرأة المالية في الإسلام فيما يلي:

حق المرأة في النفقة

أعط الإسلام للمرأة حقاً في النفقة والمسكن ، وذلك في قضاء متطلباتها بمجرد عقد الزواج الصحيح ، وقد أوجب الإسلام النفقة على المرأة من قِبل وليها ، وبمجرد انعقد عواج صحيح إحيح إح إ mistake تنتقل إلى بيت زوجها فإن الإسلام شرع لها حق النفقة الواجب في ذمة الزوج.

حق المرأة بالمهر

أعط الإسلام حقاً للمرأة في طلب المهر ممن يريد أن يتزوج بها ، وأعطاها الحق في في في حال ظلم محتمليها عليها ولذلك فقد أعط الإسلام المرأة حقاً بأخ مبلغ من المال الذي يسجل في حقد الزواج يكون في ذمة الزل لمنعه منعه منعه منع. استرداده أو ظلمها.

حق المرأة بالميراث

فرض الإسلام حق الميراث للمرأة ممن تستطيع أن ترث منهم ، وبناء على القرابة وتيبها بين القي القي د داء الدليل على أنه يحق للمرأة أن ترث قول الله تعالى: “لِّللرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّمَّمَّمَّمَّمَّمَّمَّا تَرَكَ الْوَانِ وَالْأَقْأَالree وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَitude مَّفْرُوضا “. (النساء: 7) ⁽²⁾

الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام

شرع الإسلام حقوقوق المرأة الاجتماعية وضمنها لها وعرفها إياها نكر منها ما يلي:

• أعط الإسلام للمرأة الحق في الزواج إن رغبت بذلك وذلك لإباع غريزتها وحرم منعن الزواج كن كانت قادة أداء واجباتها الزوجية.
• أحل الإسلام للمرأة الحق في في في في في فسخ عقد زواجها وأرادت الانفصال عنه إن كان الزوج os يتمكن منحها حقوب أو أو أ reve أضرار لها.
• شرع الإسلام الحق للنساء العجائ والأرامل الحق في بيت مال المسلمين ، فينفق عليهن منه أن ينتظرن الصدقات.
• أعط الإسلام الحق للمرأة باختيار الزوج الذي ترتضيه لها ، ولا يجوز إجبارها على الزواج من رجل ترفضه ت تالزوادزوادزوادزوادزوادزوادزوادغوادغوادغوادغواج تاج تاج تاجواجواجواجواightly منه ، وفي حال أجبر واليها أن تتزوج من رجل لا ترغب به فإن لها الحق في necessary
• صان الإسلام هيبة المرأة وكرامتها في نفوس من حولها ، لذلك فقد شرع بالمباعدة بين النسi العبادات.
• شرع الإسلام للمرأة حق المساواة وهو أصلي ثابت ، فإن جميع النفوس البشرية تستوي بأصل واحد عند الله لا يكون تفريق بين الأنث والذكر ، ولها حق المشاركة السية والاجتماعية. ⁽³⁾

صور تكريم الإسلام للمرأة

كرم الإسلام المرأة وقدر حالها وظروفها في عدة أمور ، منها الآتي:

• فرض الإسلام المهر للمرأة ، حيث يتوجب بأن تأخ المهر كاملاً بمجرد الخلوة بها ، أخ من مهرها إلها inst نفس منها ، كما شرع الإسلام بحق المرأة بأن ترث زوجها بمجرد العقد عليها فقط.
• فرض الإسلام الميراث للمرأة ، إ ج جل لها نصيباً من ميراث أ either على أحد منهم.
• مراعاة لعفة وحرمة المرأة فقد جعل الإسلام تغسيلها وتكفينها على زوجها أو على النساء.
• حرم على المرأة النكاح دون وليها وشهود حتى لا تتهم في عرضها.
• وضع الإسلام حداً لمن قام بقذف امرأة دون دليل حيث يجلد ثمانين جلدة وذلك لردعن أي أي اتهام بعرضها دون بينة.
• رفع الإسلام مكانة المرأة حيث جعل من يُقتل في سبيل الدفاعن عرضه شهيداً. ⁽⁴⁾

تعرفنا خلال هذا المقال على حقوقوق المرأة في الإسلامن نص الإسلام على أن المرأة يجب أن تنال حقوقها وحفظ كرامتها ، ويجب علينا كمجتمع أن نحميها ونحتر ونقدر مسايkers الحياة الاجتماعية والاقتصادية ، وهذا يعتبر من القيم الإسلامية الأسمى والأرفع التعامل مع المرأة.