بمناسبة يوم المرأة الإماراتية تعرفوا على نجمات إماراتيات غيرن مفهوم الجمال وشكلّن مصدر إلهام...
,
بمناسبة يوم المرأة الإماراتية تعرفوا على نجمات إماراتيات غيرن مفهوم الجمال وشكلّن مصدر إلهام للمرأة العربية
في كل عام، يحمل يوم المرأة الإماراتية رسالة فخر واعتزاز بإنجازات نساء استطعن أن يثبتن حضورهن في مختلف الميادين، من الثقافة والفن، إلى الإعلام والجمال. لكن في عالم الجمال تحديداً، برزت أسماء إماراتية استطاعت أن تكسر القوالب النمطية، وتضع بصمتها الخاصة بأسلوب يعكس مزيجاً من الجرأة، التراث، والرقي. هؤلاء النجمات لم يكتفين بكونهن وجوهاً جميلة، بل أصبحن ملهمات حقيقيات لكل امرأة تبحث عن هوية جمالية تعبّر عنها، وفتحن الباب أمام مفاهيم جديدة تتجاوز المظهر الخارجي لتشمل الثقة، الشغف، والقدرة على الإبداع.
أحلام الجرأة التي كسرت الحواجز النجمة الإماراتية أحلام ليست مجرد فنانة مخضرمة على الساحة الغنائية، بل رمز جمالي صنع لنفسه هوية متفردة. منذ بداياتها، أدركت أن الجمال في الوسط الفني ليس مجرد مكياج وتسريحة شعر، بل هو موقف ورسالة. تجرأت على اعتماد ألوان قوية، مثل ظلال العيون المعدنية والدرجات الجريئة من أحمر الشفاه، كما لم تتردد في تجربة خطوط الآيلاينر الغرافيكية أو المزج بين الأساليب الكلاسيكية والعصرية في تسريحاتها.
أسلوبها الجمالي يكشف عن فلسفة قائمة على التحرر من قيود العمر والمجتمع، فهي من أوائل النجمات العربيات اللواتي صرحن بأن الجمال حق لكل امرأة مهما كان عمرها. هذا الموقف ساعد في كسر تابوهات ربط المكياج الجريء بالشابات فقط، وفتح المجال أمام النساء الناضجات لاختيار ما يحلو لهن من صيحات. حضورها الإعلامي القوي، إلى جانب اختياراتها اللافتة، جعلها أيقونة تلهم النساء للتعبير عن أنفسهن بلا قيود.
رؤى الصبان ناعمة الملامح وقوية الحضور في زمن تسود فيه الصيحات الصاخبة، اختارت رؤى الصبان أن تسلك طريق النعومة، لكن دون أن تفقد حضورها القوي. أسلوبها الجمالي يرتكز على إبراز ملامحها الطبيعية بلمسات مكياج هادئة، مستخدمة درجات ترابية وباستيل تمنح بشرتها وهجاً ناعماً. وهي تؤمن بأن الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل، لذا تحرص على الظهور دائماً بأسلوب يوازن بين الأناقة والبساطة.
أسلوبها الجمالي يوضح أنها تمثل مدرسة “الجمال الهادئ” الذي يجذب من دون بهرجة. اختيارها لتسريحات الشعر الطويل، سواء كان منسدلاً أو متموجاً بخفة، يعكس صورة المرأة العصرية التي تحافظ على أنوثتها مع لمسة كلاسيكية. كما أن حضورها الإعلامي الهادئ…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
This page is served from the static folder and not from the database.