س الراحة النفسية .. 5 عادات بسيطة تغيرك من الداخل – ryan
هل تشعرين أحيانا بأنكِ منهكة من الداخل أنكِ تنجزين كل ما هو مطلوب منك؟
في زحمة الحياة اليومية ، قد تبدو تبدو العناية بالنفس وكأنها مهمة إضافية على قائمة لا تنتهي من الالتزامات.
لكن ما لا يخبركِ به أحد أن أن الشعور الحقيقي بالتحسن لا يأتي دائما من تغييرات كبيرة ، بل يبدأ الداخل, من من روحية بسيطة تُعيدكِ إلى نفسك.
هذه العادات ليست طقوسا معقدة ولا تحتاج منكِ إلى السفر لمكان بعيد.
بل هي لحظات على الرغم من أنها صيرة إلا أنها قوية في تأثيرها عليك ، لأنها تعيدكِ إلى من من التوازن الداخ، وتمنحكِ شعورا بالراحة والامتلاء النفسي والروحي.
عادات تعيد لك توازنك الداخلي
إليكِ 5 عادات روحية يومية ينصح بها الخبراء ، يمكنها أن تغير حالتكِ النفسية وتمنحكِ طاق مختفة كل يوم:
1- امنحي نفسكِ 5 دقائق من الصمت التام
خصي خمس دقائق فقط كل يوم لتكوني مع نفسكِ ، بلا ضوط ، بلا هاتف ، بلا صوت ، فقط أنتِ.
المدربة روني آن رايان تؤكد أن التأمل اليومي حتى ولو لدقائق له تأثير علمي مثبت على ، م من خلال مستوياالوياالوياالوياالوياياder وهرمون الكورتيزول في الجسم.
كما يساعدكِ على التعامل مع تقلبات الحياة بهدوء أكبر ، ويقلل من القلقلقلقلقلقلقلقلقلقن قدرتكِ على على على الترك الاستقراراراراراراراراراراراراراراراراراا العاطفي.
لحظات السكون هذه لا تُهدئ عقلكِ فقط ، بل تعيد ترتيب عالمكِ الداخلي بهدوء يشبه المعجزة.
2- قولي “شكرا” أكثر .. حتى لو بوتكِ الداخلي
وفق الخبراء ، لا ينصح بالانتظار إلى حين حدوث مناسبة لتعبري عن امتنانكِ أو شكرك ، بل لا من جعل اللمة فيي يومك. قولي “شكرا” لكل شيء ، حتى للأشياء التي لا تبدو مثالية في لحظتها.
تقول المعالجة النفسية كلير وايسمان إن ممارسة الامتنان بشكل يومي تiday التوتر ، بل وتزيد من إنتاج هرموني السعادة: الدوبامين والسيروتونين. وهو ما يؤدي بطبيعة الحال إلى حالة نفسية أكثر استقرارا ، وعلاقات اجتماعية أقوى ، أكثر امتلاء بالسلام.
كما أثبتت أيضا الدراسات أن الامتنان يُقلل من الشعور بالوحدة ويُعز الروابط الأس stop
3 عادات بسيطة لتجربة سحر الامتنان في حياتك
3- راقبي نفسكِ عند الانهيار .. ثم تنفسي بعمق
حين تشعرين بأنكِ على وشك الانهيار ، أو أن عقلكِ بدأ يلف في دائرة لا نهائية من الأفكار توقفي ، وركزي على التنفس.
إن تهدئة التشت الذهني من خلال التأمل المنتظم يعيد لكِ الإحساس بالسيطرة.
التأمل لا يُريحكِ فحسب ، بل يُطور مرونتكِ النفسية ، ووعيكِ الذاتي ، ويُعز قدرتكِ على التحمل والت lock.
السر ليس في كبت الانفعالات ، بل في مراقبتها بوعي والتنفس بب حتى تعودي إلى ذاتك.
4- تواصلي مع ذاتكِ عبر الكتابة أو الصلاة
كتابة اليوميات أو الحديث مع الله بوتكِ الداخلي يمنحكِ مساحة آمنة للتعبير من دون حكم.
ضعي مفكرة صيرة على طاولتكِ ، واكتبي فيها ما تشعرين به في نهاية اليوم ، حتى لو بكلمات مبعثرة.
أو اختلي بنفسكِ لبضع دقائق لتدعي أو لتتأملي بهدوء. هذا النوع من الاتصال الروي يُحي يُحر المشاعر المكبوتة ، ويجعلكِ أقرب إلى ذاتكِ ، تصالحا ما تما تما.
5- اختاري نية واحدة يوميا تُضيء يومكِ
قبل أن تنهضي من السرير ، اسألي نفسكِ: ما النية التي أن أعيش بها اليوم؟ هل تريدين أن تكوني أكثر لطفا؟ أكثر حضورا؟ أكثر امتنانا؟ اختاري واحدة فقط على الأقل واجعليها دليليلكِ خلال اليوم.
هذه العادة الصيرة تُحول كل تفاصيل يومكِ حتى المزعجة منها إلى مساحات للوعي والنمو.
وكما يقول الخبراء فإن التغيير الحقيقي لا يحتاج إلى انقلاب جذري ، بل إلى عادات صيرة ، ت تتسل بهدوء إلى أيامياميامياميامياميامك يامST من الداخل.
هل يمكن أن يتحول تقدير الذات إلى قيدٍ خانق؟