جدري القرود عند الأطفال: الأسباب والأعراض والعلاج

جدري القرود ، المعروف أيضاً بفيروس جدري القردة ، هو مرض فيروسي نادر نسبياً ، لكنه أصبح محور اهتمالعامة العامة ال either الآونة الأخيرة ؛ بسبب انتشاره في بعض المناطق الجديدة. ورغم أن هذا المرض كان يُعتقد أنه يصيب الحيوانات البرية بشكل رئيسي مثل القوارض والقirst البشر ، بما في ذلك الأطفال ، مما أثار تساؤلات حول تأثير هذا المرض على هذه الفئة الحساة.

في هذا المقال ، سنغوص في تفاصيل مرض جدري القرود عند الأطفال ، من أسباب الإابة وكيفية انتقاله م مرواً باً وطرق التشيص ، وولاً إلى الأساليب الوقائية والعلاجية المتاحة.

ما هو جدري القرود؟

جدري القرود هو هو مرض فيروسي نادر ينتمي إلى عائلة الفيروسات الجدرية ، وهي نفس العائلة التي تسب الجدري البشري. تم اكتشاف المرض لأول مرة في عام 1958 بين مجموعة من القرود التي كانت تُستخدم في الأبحاث العلمية ، هنا ج. ومع ذلك ، فإن المصدر الأساسي للعدوى هو هو الحيوانات البرية ، وخاصة القوارض التي تعيش مناطق الغات الاستوائية فييded أفريقيا.

حتى وقت قت قريب ، كانت حالات جدري القردة تقتصر إلى حد كبير على أجزاء من غرب وسس أفريا ، حيث كان ينتقل الفيروس من من الحيوانات البرية إلى البشر. ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة ، شهدنا انتشاً متزايداً لهذا الفيروس خالمناطق التقليدية ، مما أثار القلقلقلقلقلقلقأنش احتمالية تفشيه في مناطق جديدة.

في بعض الحالات ، تم الإبلاغ عن حالات الإابة بين الأطفال ، مما يزيد من أهمية هذا المرض وكيفية التعامعه. ⁽¹⁾

هل جدري القرود معدي؟

ينتقل جدري القرود عادةً من الحيوانات إلى البشر من خلال الاتصال المباشر مع دم الحيوانات المصابة ، أو أوسم ، ،لجسم الطفح الجلدي. يمكن أن يحدث هذا الاتصال من خلال:

• ملامسة الجروح أو الخدوش المفتوحة: يمكن أن يتسلل الفيروس إلى جلى جلإنسان إا ما لامس سوائل جسم الحيوان المصاب ️ أو أدشاً على على الإنسان.
• التعرض لللعض أو الخدشدش من قبل حيوان مصاب: يحدث انتقال الفيروس عند التعامل مع الحيوانات البرية دون اتخاذ الاحتياطات الازمة ، ثل ارتداء القنعة.
• استهلاك لحوم الحيوانات المصابة: يمكن أن يحدث انتقال الفيروس عند تناول لحوم غير مطهوة من حيوانات مصابة.

كما ينتقل فيروس جدري القردة بين البشر ، وعلى الرغم أن جدري القرود لا ينتقل بسهول^ الأخرى ،لا أن الانتقال يمكن أن يحدث من خلال:

• الاتصال المباشر مع الطفح الجلدي أو سوائل الجسم: مثل الرذاذ التنفسي الذي يحتوي على الفيروس.
• الاتصال المباشر مع الأدوات الملوثة: مثل الملابس أو البياضات التي استخدمها شص مصاب.

وبينما يمكن لأي شخ أن يصاب بجدري القرود ، فإن الأطفال الصار يكون أكثرضة لللابة بمضاعفات خير made ؛ بسبب جهازهم المناعي الذي لا يزال في مرحلة التطور. بالإافة إلى ذلك ، الأطفال الذين يعيشون في مناطق تنتشر فيها الأمراض الحي solutions للحيوانات البرية قد يكونون أكثر عرض four. أيضاً من الأشاص الأكثر عرضة للإابة بجدري القردة:

• الأشاص الذين يعانون من ضعف شديد في جهاز المناعة.
• الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 1 سنة.
• الأشاص الذين لديهم تاريخ من الأكزيما.

أعراض جدري القرود عند الأطفال

تبدأ أعراض جدري القرود عند الأطفال بالظهور عادة بعد فترة حضانة تتراوح بين 6 إلى 16 يوماً. وتشابه هذه الأعراض مع تلك التي تظهر في بداية الإابة بالجدري ، لكنها تكون أقل حدة. تشمل الأعراض الأولية: ⁽²⁾

• الحمى: وتعتبر من الأعراض الأولى التي تظهر. قد تكون الحمى مرتفعة ومصحوبة بأعراض مشابهة لأعراض الإنفلونزا مثل القشعريرة والتعرق.
• آلام العضلات والمفاصل: يشعر الأطفال عادة بآلام في عضلاتهم ومفاصلهم ، مما قد يجعل الحركة صعبة ومؤلمة.
• الصداع: يعاني الطفل من صداع شديد يرافقه شعور بالتعب والضعف العام.
• الإرهاق: غالباً ما يشعر الأطفال المصابون بجدري القرود بالتعب الشديد حتى مع القيام بأقل مجهود.

ظهور الطفح الجلدي

بعد يومين إلى أربعة أيام من ظهور الحمى ، يبدأ الطفح الجلدي في الظهور. يبدأ الطفح عادةً على ا ث ثم ينتشر إلى أخرى من الجسم ، بما في ذلك راحة اليدين القدمين. يتميز الطفح بتطوراته التدرية حيث يبدأ كبقع حمراء مسطحة تتحول بثور مليئة بالسوائل ، ث ثم تنفجر لتحول إلىلى إلى قشور.

• الطفح الجلدي على الوجه: أول مكان يظهر فيه الطفح الجلدي ، ويكون أكثر وضوحاً على الجبهة والخدين.
• انتشار الطفح إلى باقي الجسم: بعد الظهور على الوجه ، ينتشر الطفح الجلدي إلى الذراعين ، الساقين ، والجذع. يكون هذا الانتشار سريعاً ، ويشمل مناطق كبيرة من الجسم.
• الطفح على الأطراف: الطفح الجلدي يظهر أيضاً على راحة اليدين وباطن القدمين ، وهو أمر غير معتاد في العديد من الأمراض الأخرى.

تورم الغدد اللمفاوية

من الأعراض المميزة لجدري القرود تورم الغدد اللمفاوية ، والذي يحدث غالباً في الرقبة ، الإبطين ، والفخين. يمكن أن يكون هذا التورم مؤلماً ، ويصاحبه شعور بالض في المناطق المتورمة.

المضاعفات المحتملة

في بعض الحالات ، قد يتسب جدري القرود في مضاعفات خيرة ، خاصة لدى الأطفال. من بين هذه المضاعفات:

• التهاب الرئة: يحدث التهاب في الرئتين نتيجة انتشار الفيروس عبر مجرى الدم.
• التهاب الدماغ: في حالات نادرة ، قد يؤدي ج القرود إلى التهاب في الدماغ م مما قد يتسب مشاكل عصبية خيرة.
• التهابات بكيرية ثانوية: الطفح الجلدي قد يصاب بعدوى بكتيرية ، مما يتطلب علاجاً إاافياً بالمضادات الحية.

تشيص جدري القرود عند الأطفال

الاشتباه بإابة طفل بجدري القرود ، يبدأ الطبيب بالفحص السري والذي يشمل: ⁽³⁾

• تقييم الأعراض: مثل الحمى ، الطفح الجلدي ، وتورم الغدد اللمفاوية.
• التاريخ الطبي والتعرض: ملال السؤال عن تاريخ تعرض الطفل للحيوانات البرية أو السفر إلى مناطق ينتشر فيها الفيروس.

ولتأكيد التشيص ، يمكن للطبيب أن يطلب بعض الفحوصات المخبرية:

• اختبار PCR (تفاعل البوليميراز المتسلسل): وهو اختبار يستخدم للكشف عن الحمض النوي للفيروس في عينات أو سوائل البثور.
• تحليل الأسام المضادة: يمكن أيضاً إجراء اختبارات للكشف عن الأسام المضادة التي ينتجهاز المناعي استجابةً للفيروس.

علاج جدري القرود عند الأطفال

لا يوجد علاج محد لجدري القرود عند الأطفال ، ولكن يمكن تقديم الرعاية الداعمة لتخفيف الأعراض وتحسين حالة الطفل:

• الراحة: يجب على الطفل المصاب الحمصول على قسط كافٍ من الراحة لمساعدة الجسم على مقاومة الفيروس.
• التغيية الجيدة: يجب تقديم وجبات غائائية متوازنة لتعزيز الجهاز المناعي.
• السيطرة على الحمى: يمكن استخدام الأدوية الخافضة للحرة مثل الباسيتامول لتخفيف الحمى والصداع.

وفي بعض الحالات ، قد يحتاج الطفل إلى أدوية مضادة للفيروسات للمساعدة في تقليل شدة الأعراض:

• الأدوية المضادة للفيروسات: مثل سيدوفوفير قد تكون فعالة في علاج بعض حالات جدري القرود ، لكن اiant متخص.
• المضادات الحيوية: إا كانت هناك عدوى بكتيرية ثانوية ناتجة عن الطفح الجلدي ، فقد يحتاج الطفل إلى مضادات حية للعلاج.

الوقاية من جدري القردة عند الأطفال

على الرغم من عدم وجود لقاح مخص لجدري القرود حتى الآن ، ألا أن هناك عدة إجرات وقائية يمكن اتباعهال اية اية اية. الإابة ، وتشمل:

• تجنب الاتصال المباشر مع الحيوانات البرية: خاصة تلك التي تظهر عليها علامات المرض ، مثل القوارض والقرود.
• الحفاظ على نظافة اليدين: يجب على الأطفال غسل أيديهم بانتظام باستخدام الماء والصابون ، خاصة بعد التعامل مع الحيوانات أو البيئات التي قد قد قد ملوثة.
• التوعية والتثقيف: يجب تعليم الأطفال أهمية تجن لمس الحيوانات البرية وعدم اللعب المناطق تي تكون ملوثة.

يمكن أيضاً استخدام لقاح الجدري البشري للوقاية من المرض ، فقد أظهرت بعض الدراسات أن لقاح الجدري البشري يوفر حماية ضدرد ج القرود. ومع ذلك ، فإن استخدامه يقتصر حالياً على حالات الطوارئ والوقاية في المناطق المعرضة للخر.

وللوقاية في المنزل والمدرسة ، يوص بما يلي:

• عزل المصابين: في حالة إصابة أحد أفراد الأسرة بجدري القرود ، يجب عزله في غرفة منفصلة ومنع الأطفال من التوالل المباشر معه.
• التنظيف والتعقيم: يجب تنظيف وتعقيم جميع الأسطح والأدوات التي قد تكون ملوثة ، مثل الألعاب ، الأدوات ، ، والأثاث.

خاتمة:

أن جدري القرود لا يزال نادراً نسبياً ، إلا أن انتشاره المتزايد يسلط الضوء أهمية التعف عليه واذ عليه واذ عليه واذ عليه. الوقائية اللازمة ، خاصةً عند الأطفال. فهم الأسباب ، الأعراض ، و وطرق العلاج يمكن يساعد في حماية الأطفال من هذا الفيروس ، ويضمن توفير الرعايرايرايرايرعايرعايرايرايرعايرايرايرعايرايرايرعايرايرعايرايرايرايا المناسبة في حالة الإابة.

مواضيع ذات صلة