الأمراء الصغار يعودون إلى مقاعد الدراسة.. أبناء أمير وأميرة ويلز يلفتون الأنظار في بداية عامهم...

حلّ شهر سبتمبر مجددًا، ومثل آلاف الطلاب في جميع أنحاء المملكة المتحدة، سيكون أبناء أمير وأميرة ويلز الثلاثة من بين العائدين إلى فصولهم الدراسية هذا الأسبوع. الأمير جورج، ١٢ عامًا، والأميرة شارلوت، ١٠ أعوام، والأمير لويس، ٧ أعوام، يدرسون الآن في الصفوف الثامن والسادس والثالث على التوالي في مدرسة لامبروك في بيركشاير، على بعد مسافة قصيرة بالسيارة من منزلهم في وندسور.

كما سيكون هذا العام علامة فارقة لجورج قبل أن ينتقل إلى مدرسته التالية في بداية العام الدراسي المقبل في سبتمبر 2026. أيضًا يبدو الأمر وكأنه بالأمس عندما أمسك الأمير الصغير الخجول بيد والده الأمير ويليام أثناء سيرهما عبر البوابات في يومه الأول في مدرسة توماس باترسي في جنوب غرب لندن في عام 2017.

عودة جديدة بعد عامين، انضمت شارلوت، أخت جورج الصغيرة، إلى المدرسة، حيث كانت تداعب شعرها على شكل ذيل حصان، وتصافح معلمتها بثقة في يومها الدراسي الأول. كما كان ويليام وكيت حاضرين لدعم أطفالهما عندما أوصلوهم إلى المدرسة في يومهم الدراسي الأول، حيث التحقوا بلامبروك عام ٢٠٢٢، والذي مثّل أيضًا أول يوم دراسي للويس على الإطلاق.

الأمير لويس كان أصغر أطفال ويلز يسير بسعادة إلى جانب والدته كيت عندما وصل إلى يومه الأول في فصل الاستقبال في لامبروك في سبتمبر 2022.

الأميرة شارلوت كان الأمير ويليام وكيت حاضرين لتوصيل الأميرة شارلوت إلى المدرسة في أول يوم دراسي لها في سبتمبر 2019. حيث انضمت الطفلة، البالغة من العمر أربع سنوات آنذاك، إلى شقيقها الأكبر جورج في المدرسة التي كانت مصاريفها الفصلية آنذاك 6305 جنيهات إسترلينية.كما تم إرشادها إلى صفها الجديد في المرحلة الابتدائية. أيضًا أخبر ويليام هيلين هاسليم، مديرة المدرسة الابتدائية، أن ابنته “متحمسة للغاية” ليومها الدراسي الأول.

الأمير جورج تم إنزال جورج الذي بدا متوتراً أمام أبواب المدرسة من قبل والده ويليام عندما بدأ الدراسة في مدرسة توماس في سبتمبر 2017. كذلك اضطرت كيت إلى تفويت اليوم الأول لابنها بسبب معاناتها من غثيان صباحي شديد أثناء حملها بطفلها الأصغر الأمير لويس آنذاك. كما كان جورج يدرس سابقًا في مدرسة ويستاكر مونتيسوري بالقرب من منزل عائلته في نورفولك.

ذكريات الأميرين وليام وهاري حصل الأخوان الملكيان على درجة A+ لدخولهما الذي لا ينسى في مدرسة ويذربي في عام 1989 في لندن. كما بدأ هاري، الذي كان على وشك أن يبلغ الخامسة من عمره، يومه الأول في المدرسة، بينما ساعده شقيقه الأكبر ويليام في تعليمه أساسيات المدرسة. كذلك بدا الشقيقين رائعين في شورتات وسترات وقبعات وجوارب طويلة متناسقة. حمل ويليام حقيبة ظهر، بينما ارتدى هاري حقيبة قماش…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه