ليلى أحمد زاهر تروّج لصيحة البشرة الهلامية... هكذا تُجيد لغة الجمال لجيل زد

,

منذ ساعتين

ليلى أحمد زاهر تروّج لصيحة البشرة الهلامية… هكذا تُجيد لغة الجمال لجيل زد

من اللحظات العفوية على شاطئ البحر، إلى اللقطات الحالمة في ضوء الغروب، لا تكتفي الممثلة المصرية الشابة ليلى أحمد زاهر بمشاركة جمهورها تفاصيل شهر العسل، بل تُقدّم درسًا في الجمال المعاصر، وتحديدًا الجمال الذي يخاطب جيل زد. فهي لم تلجأ إلى أساليب تجميلية تقليدية، بل اعتمدت مظهرًا طبيعيًا، نضرًا، وبشرة مضيئة تُجسّد تمامًا ما يُعرف اليوم بـ”البشرة الهلامية” أو Jelly Skin، التي أصبحت إحدى أبرز الصيحات الجمالية لدى الشابات في العشرينات او ما يعرف بالجيل زد.

بشرتها تُضيء من الداخل… والبساطة هي السر في معظم الصور التي شاركتها ليلى أحمد زاهر على انستغرام من رحلتها بعد الزواج، بدت ملامحها مشرقة من دون أي تصنّع. لم يكن هناك أي أثر لمكياج ثقيل أو كونتور محدّد، بل تركت المجال أمام بشرتها لتتنفس، وركّزت على الوهج الطبيعي النابع من الترطيب والعناية. هذه الإطلالة تعكس بامتياز ما تسعى إليه فتيات جيل زد: بشرة نديّة، حقيقية، تعبّر عن الذات من دون أقنعة.

النمش الطبيعي أصبح جزءًا من الجمال الجديد من أبرز الصور التي لاقت تفاعلاً على إنستغرام، تلك التي ظهرت فيها ليلى بنمش طبيعي خفيف يزيّن وجنتيها وأنفها، من دون أن تُخفِيه أو تُغطيه. بل بدت فخورة به، وابتسمت بثقة أمام الكاميرا. خطوة بسيطة ولكنها قوية في معناها: النمش لم يعد “عيبًا” يجب إخفاؤه، بل تفصيلًا فريدًا يزيد من جمال البشرة، وهي رسالة يعتنقها جيل زد بكل وعي.

المكياج الخفي… لمسة بالكاد تُرى حين اختارت ليلى…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 10 ساعات

منذ ساعتين

منذ 8 ساعات

منذ 3 ساعات

منذ 8 ساعات

منذ 42 دقيقة

مجلة سيدتي منذ يوم

مجلة هي منذ 13 ساعة

مجلة سيدتي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 17 ساعة

ET بالعربي منذ 11 ساعة

مجلة سيدتي منذ 8 ساعات