تحرّش جماعي للأطفال والقصة أبشع مما تتخيل
ما حدث في “Vere Bleue Park” ليس مجرد حادثة معزولة ، بل ناقوس خر يهدد أمن الطفولة في لبنانان. أكثر من 15 طفلًا وطفلة تعرضوا لتحرّش جنسي خلال نشاط لا صفي ، في مكان يفترض أن آمنًا ومليئا بالمح.
الجريمة البشعة وقعت أثناء نشاط مدرسي منظم من من مدرسة القلبين الأقدسين – عين iner، حيث نقل الأطفال إلى حديقة الألعاب بدون إرراف مباشر على بعض الأنشة ، وتحديدًا عند نقطة لعبة الـ ZIP Line بين الأشجار.
فل يتحوّل إلى معتدٍ: كيف تمّ استغلال الثرة؟
ما زاد من صدمة المجتمع أن مرتكب التحرّش شاب قاصر يبلغ من العمر 16 عامًاا استغلّ لحظة تثبيت الأطفال على اللعبة لارتكاب ف ، وسط غياب تام للرقابة والكاميرات في المكان ، وترك الأطفال من دون إراف دقيق من المعلمين.
مسؤوليات متشابكة… من يتحمّل الذنب الأكبر؟
الواقعة أعادت إلى الواجهة القصور المؤسسي الخير في حماية الأطفال، خوصا من الجهات التربوية والترفيهية. فالمسؤولية الأخلاقية والقانونية تقع على عدة جهات:
-
المدرسة: بسبب الإهمال في الإراف المباشر خلال النشاط.
-
الحديقة: لعدم وجود نظام أمان فعّال وكاميرات مراقبة.
-
القاصر: رغم صر سنه ، فإن الجريمة لا يمكن تبريرها ، مع ضرورة التعامل معها وفق الأطر القانية الخة بالأحداث.
ت تحرّك رسمي وتربوي… ولكن هل يكفي؟
أن بعض الأهالي لم يتقدموا بإفادات رسمية ، إلا أن وزارة التربية تدخّلت سريعًا، وأعلنت إدارة المدرسة اتخاذها الإجرات القانونية المناسبة إلى جلى توفير النفسي للأطفال الضحايايايايا.
لكن السؤال الأهم: هل ستكون هذه الحادثة نقطة تحوّل حقيقية لإلاح منظومة حماية الأطفال؟
الأكثر مشاهدة
Source link