صانعة المحتوى يارا بو منصف:أحاولُ إيصالَ رسائلَ إنسانيَّةِ

,

منذ ساعة

صانعة المحتوى يارا بو منصف:أحاولُ إيصالَ رسائلَ إنسانيَّةِ

يارا بو منصف شخصيَّةٌ بارزةٌ في مواقعِ التواصلِ الاجتماعي، وهي صانعةُ محتوى ومؤثِّرةٌ في مجالِ تمكين المرأة. بدأت بنشرِ محتوى نشطٍ في تطبيقِ مشاركةِ الفيديوهات الاجتماعيَّة “تيك توك” أوائلَ عامِ 2019، وحصدت بسرعةٍ عدداً كبيراً من المتابعين.

كذلك، هي متطوِّعةٌ في منظَّمة الرؤيةِ العالميَّة، وقائدةٌ شبابيَّةٌ، وتمَّ اختيارها من قِبل Meta وForbes ضمن أفضلِ صنَّاع المحتوى تحت عمرِ الـ 30.

للتعرف أكثر على يارا أبومنصف وعلى المحتوى الذي تقدمه كان لنا هذا الحوار

حوار: عفت شهاب الدين لغة الإشارة وتمكين المرأة وجدت عالمةُ الأحياءِ الجزيئيَّة يارا بو منصف شهرةً كبيرةً في بدايةِ مسيرتها بفضلِ أسلوبها الفكاهي في التعاملِ مع العلاقاتِ والثقافة، وتالياً، وسَّعت نطاقَ تركيزها، ليشملَ دعمَ لغةِ الإشارة، وتمكينَ المرأة.

اختيرت عامَ 2022 ضمن سفراءِ الشرقِ الأوسط وشمال إفريقيا لمبادرةِ Meta (مبدعو الغد)، واستعانت بها سامسونج Samsung في يونيو 2024 للمشاركة في حملتها (Samsung Land) للترويجِ لأحدِ هواتفها، وفي سبتمبر من العامِ نفسه، أطلقت حملةً لتوفيرِ منازلَ للنازحين المتضرِّرين في لبنان.

وتتقنُ يارا لغةَ الإشارةِ اللبنانيَّة، وسبقَ أن نالت لقبَ الوصيفةِ الثانيةِ في مسابقةِ ملكةِ جمال لبنان عامَ 2018، وأكسبتها سرعةُ بديهتها، وإجاباتُها المستنيرةُ احترامَ اللبنانيين بوصفها امرأةً مثقَّفةً.

تطوَّعت في منظَّمة الرؤيةِ العالميَّة، كما أنها قائدةٌ شبابيَّةٌ، ومرشدةٌ سياحيَّةٌ في بلدتها عين زبدة، إحدى القرى اللبنانيَّة في محافظةِ البقاع، وعملت مع مركزِ حمايةِ الطبيعة بالجامعةِ الأمريكيَّة في بيروت. وهي أيضاً خطيبةٌ بارعةٌ، وتشارك شغفها بالتمثيلِ والغناء، وعلمياً حصلت على البكالوريوس في علمِ الأحياء، والماجستير في علمِ الأحياءِ الحيوانيَّة من الجامعةِ اللبنانيَّة، ونالت دبلوماً مزدوجاً في هندسةِ الصحَّة الحيويَّة والتشخيص الجزيئي من جامعة جرونوبل ألب Grenoble Alpes، والجامعةِ اللبنانيَّة.

سارة أبو منصف : العالم الرقمي منصة للتعبير وترك أثر سألناها بدايةً عن دخولها هذا العالمَ الواسعَ الذي لا حدودَ له، فأوضحت يارا بو منصف لـ “سيدتي”، أنها دخلت المجالَ بدافعٍ من الشغفِ بتقديمِ رسائلَ مهمَّةٍ عبر المحتوى، وقالت: “بدأتُ بصناعةِ الفيديوهات من مكانٍ بسيطٍ رغبةً في التواصلِ مع المجتمع، إذ كنت دائماً أبحثُ عن طرقٍ، أوصل فيها رسائلَ وموضوعاتٍ، أراها قريبةً من الناس، بأسلوبي الخاص. وتدريجيًّا، وجدتُ أن العالمَ الرقمي، هو المنصَّة التي ستسمحُ لي بأن أعبِّر، وأن أترك أثراً.”

تضيفُ: “هذا العالمُ الواسعُ، استهواني، لأنه يتميَّز بالحريَّة التي تجعلني أبدعُ، أعبِّرُ، أعلِّمُ وأضحكُ بوقتٍ واحدٍ. من إيجابيَّاته، أنه يُقرِّبني من الناس، لأصبحَ صوتاً للذين لا صوتَ لهم، ومن سلبيَّاته الضغطُ المستمرُّ، والتوقُّع الدائمُ من الناس، إضافةً إلى صعوبةِ…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 8 ساعات

منذ 8 ساعات

منذ 11 ساعة

بعد طرح إعلان مملكة الحرير.. نجاح بيتر ميمي وكريم محمود عبد العزيز في تقديم الفانتازيا للجمهور

منذ 3 ساعات

منذ 10 ساعات

منذ 9 ساعات

مجلة ليالينا منذ 11 ساعة

مجلة سيدتي منذ 16 ساعة

مجلة سيدتي منذ 23 ساعة

مجلة سيدتي منذ ساعتين

مجلة سيدتي منذ 18 ساعة

دنيا يا دنيا منذ 10 ساعات

This page is served from the static folder and not from the database.