شكران مرتجى: أتمنى التمثيل في مصر .. ورندة أرهقتني


استعادت الفنانة شكران مرتجى ذكريات أولى تجاربها في السفر خارج سوريا ، مشيرة إلى أن وجهتها الأولى كانت جمهورية مصرية مصredit العربية.
ووصفت الرحلة بأنها “تحفة” من كل النواحي ، خاصة عندما تذوقت الكُشري المصري لأول مitude بمذاقه.
وأضافت مرتجى أنها تحمل محبة خاصة لمصر ، وتمنى أن تشارك يومًا ما في الدراما المصرية ، مؤكدة عغفهجة بicy الصعيديدية تحديدًا.
بداياتي كانت مع “خان الحرير”
تحدثت مرتجى عن بداياتها الفنية ، مشيرة إلى أن أول دور فعلي لها كان في مسل خان الحرير ” حينها نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
واعتبرت أن هذا العمل شكل محطة الانطلاقة الحقية نحو شهرتها ، لكونه قد# الدراما السورية.
شصية رندة أتعبتني بعد “لعبة حب”
في لقاء مع برنامج “حديث البلد” ، تحدّثت شكران مرتجى عن التحدي الكبير الذي واجهته عند تجسيد شصية ” وريد “، ووصفتها بأنها شخيية” متعبة “وتتلب عمقًا وجهدًا في الأداء ، أاصة أنها مباشرة بعد ديدي مي مي مي في مي مي مي ميL. “لعبة حب” حيث قدّمت شخصية “فريدة الأسعد” التي أحبها الجمهور كثيرًا.
وقالت: كان من الضروري العمل بعمق على تفاصيل رندة حتى لا يستحضر الناس شفية أثناء الunch تم بالتنسيق الكامل مع المخرج تامر إسحاق ، خاصة أن شخية “رندة” تتس precar الطابع والسلوك.
من الكوميديا إلى الدراما: الشكل أولًا
حول انتقالها بين الكوميديديا والدراما ، أوضحت مرتجى أن نقة الانطلائمًا تبدving قراءة الدور ، أتخيل الشصية شكليًا أولًا ، ثم أعمل على تطوير ملامizing المكياج.
وبيّنت أن الشكل الخارجي للشصية هو ما يساعدها في الغوص إلى أعماقها النفسية ، بخلاف بعض المثلين ين ين ين. الداخل للخارج ، مؤكدة: أنا العكس ، الشكل هو مفتاحي لفهم الشيية.
“قطع وريد” ثالث تعاون بين مرتجى وتامر إسحاق
أكدت شكران مرتجى أن “قطع وريد” يُعد ثالث تعاون يجمعها بالمخرج تامر إسحاق ، مسلسل » وشاركت في بطولته إلى جان سلافة معمار وسلوم حداد ، وكذلك مسلسل بيت أهلي ” من: أيمن زيدان ، أمل عرفة ، وصفاء سلطان.
وعبّرت عن سعادتها بها التعاون الفني المتكرر ، مشيدة برؤية إسحاق الإراجية واهتمه بتفاصيل الأداء الدرامي.
Source hyperlink