بولغري تتألق من جديد! احتفال فاخر بمجموعاتها الأيقونية وتصاميم تؤكد براعة الدار ومكانتها...
,
بولغري تتألق من جديد! احتفال فاخر بمجموعاتها الأيقونية وتصاميم تؤكد براعة الدار ومكانتها الاستثنائية في عالم المجوهرات
تميّزت دار بولغري على الدوام بقدرتها الفريدة على تجديد نفسها وابتكار تصاميمها ضمن رؤى وأشكال معاصرة، وهي اليوم تسلّط الضوء على نخبة من قطعها الأيقونية بأساليب متجددة، دون أن تتنازل عن بصمتها المميزة التي تتحدى الزمن. ويأتي هذا ضمن إطار حملتها “Eternally Reborn” التي تعبّر عن مفهو م الانبعاث الدائم، حيث تفتتح الدار فصلًا جديدًا حافلًا بالإبداع، من خلال فعاليات حصرية موزعة على مختلف المنصات، وتجارب تتيح للمهتمين التعرّف على جوهر هذه التصاميم الفريدة والتحوّلات المقبلة المستوحاة من سحرها الأبدي.
وتشمل هذه الحملة مجموعات بولغري الشهيرة: “سيربنتي”، و”بي.زيرو 1″، و”بولغري توبوغاس”، و”ديفاز دريم”، و”أوكتو”، التي لطالما واكبت تطورات المجتمع، لتقدّم قطعًا تعبّر عن الهوية الفردية بأسلوب بولغري المميز والجريء.
أصالة نابعة من جذور روما العريقة تتلخص أهم سمات هذه المجموعات الأيقونية وطابعها العابر للزمن في ما تعكسه من رغبة بالتطور الدائم إلى جانب القدرة على التفكير الإبداعي وإرساء قواعد جديدة باستمرار، وكل ذلك باتباع منهجيات تحمل بصمة الإيطالية الأصيلة دومًا؛ حيث تستمد هذه الإبداعات جمالها المميز من الإرث الفنّي اللامحدود للعاصمة الإيطالية مع تلخيص هيبة المدينة وعظمتها في تصاميم مشبعة بلمسة الدار الخاصّة، فقد كانت لوحات الفسيفساء مصدر الإلهام وراء مجموعة “ديفاز دريم”، بينما استمدت “بي.زيرو 1” طابعها من التناسبات المعمارية الأخاذة، في حين تتمحور مجموعة “أوكتو” حول الأشكال الهندسية المثمنة، أمّا التنوع الغني في المعاني والارتباطات والتمثيلات، ففيه يكمن مصدر الإلهام الكامن وراء مجموعة “سيربنتي”. بعبارة أخرى، تنضح كل قطعة بإرث ثقافي متكامل يرسم ملامح هويتها، فيتحوّل الإبداع الغني إلى تراث لا يعترف بتقلبات الزمان.
وتنطلق بولغري من هويتها ورؤيتها الجمالية وحرفيتها الاستثنائية في تجددها المستمرّ وتوقها الدائم إلى الأصالة، وذلك في حركة دائمة تتجلّى في انسيابيات ” سيربنتي” المتلوّية بسحر لا يُقاوم، والمنحنيات الانسيابية الأنيقة لنمط “ديفاز دريم” الأنثوي المرهف، وانثناءات “بولغري توبوغاس”، ونابض “بي. زيرو1” المُصمّم ببراعة…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
This page is served from the static folder and not from the database.