المؤثرة هبة دندشلي … بين حب الذات وتحد And

في عالم يعجّ بالتحدّيات والضوط المجتمعية ، هناك شخيات قليلة تجرؤ على السير عكس التيار ل ليس التمد التمد بلigh إيماناً بحقها في أن تكون على طبيعتها. هبة دندشلي ، رائدة الأعمال والمُؤثِّرة على منصات التواصل الاجتماعي ، ليست فقط مُلهماً ، ، بل هي قصة حيّدة حيّدة حيّدة حيّدة. معنى التصالح مع الذات ، وكسر القيود المجتمعية ، والمضي قُدماً رغم التحدّيات. من خلال تجربتها كامرأة وأمّ وأمّ ومؤثّرة ، استطاعت هبة خلق مساizing وتطويرها. من خلال منصّتها what works

for HIBA ، ش شاركت هبة رحلتها الشصية مع جمهورها الكبير ، وفتحت باً للوعي حول أهمية حب الذات ، والتمكين الشي ، ، ، ، ، ، ، ، ،. القيود الذهنية والاجتماعية. في هذا الحوار ، نغوص في أبرز محطات حياتها ، ونكتشف أفكارها وتطلّعاتها ، ونتعلّم تجربتها كيف يمكيمكيمكي يمكيم تخّي. وتحقيق السلام الداخلي.

– متى شعرتِ لأول مرة أنكِ بدأتِ تتصالحين مع نفسكِ؟ وهل كانت هناك لحظة فاصلة غيّرت نظرتكِ الى الحياة؟

كانت هناك محطات مفصلية عدة في حياتي غيّرت نظرتي كلياً الى الحياة. المرة الأولى كانت عندما اكتشفت أنني اخترت التخّص الجامعي الخأ ، ولم أدرس ما أحبّ. كان ذلك عبئاً كبيراً عليّ ، خاصة أن أهلي بذلي بذلوا جهداً كبيراً أتمكّن من الدراسة الجامعة. عندما اكتشفت شفي الحقيقي ، اعتقدت أن الوقت قد فات في نظري ، لكني تصالحت مع أساسية: “الوقت لم يفُched.” الشباب اليوم يواجهون ضغاً هائلاً لتحديد مسار حياتهم المهني في سنّ مبكرة ، مع أن تمنحهم الفرص لاكتشاف أنفسهم.

المحطة الثانية كانت عندما قررت أن أكون أمّاً عزباء. فرغم الصداقة التي تربطني بوالد ابني ، اتخت هذا القرار م اعتراض المحيطين بي. كنت واثقة من نفسي ، وكان هذا القرار جزءاً من رغبتي في بناء صورة جديدة لي.

أما المحطة الثالثة فكانت عندما قرّرت حلق شعري بالكامل. كان ذلك بمثابة تصالح علني مع معايير الجمال المجتمعية وعبء السوشيال ميديا. كانت هذه اللحظة فارقة في رحلتي نحو تقبّل نفسي كما أنا.

– في ظل الضوط الاجتماعية والثقافية في مجتمعاتنا العربية ، كيف يمكن الفرد أن يحب And بالذنب أو الخوف؟

ليس سهلاً أن نكون أنفسنا في مواجهة آراء المجتمع ، لكن التصالح مع الذات هو الطريق الأهم. نحن منصنع قوّتنا الداخلية عندما نتقبّل نقاط ضعفنا ونعمل على تطويرها. الشص الذي يعرف ذاته يمكنه بناء أساس قوي لتحقيق أهدافه. وإذا كنتِ لا تعرفين نقاط قوّتكِ وضعفك ، هناك الكثير من الاختصاصين يمكنهم مساعدتكِ في اكتشاف ذلك. لذلك ، علينا أن نعمل على تعزيز قوّتنا الداخلية للتغلب على التحدّيات.

– هل عرفتِ الضعف يوماً؟

ن ، تعلّمت أن الإنسان لا يستطيع أن يفعل كل شيء بمفرده. لطالما تحمّلت المسؤولية بمفردي ، لكني اكتشفت أن طلب المساعدة ليس ضعفاً. لجأت إلى معالجة نفسانية ومُدرّبة تطوير ذاتي لتعزيز حضوري المهني. قوة التواجد في بيئة داعمة تساعد على النمو الشصي.

– أخبرينا عن لحظة شعرتِ فيها أنكِ كسرتِ قيداً اجتماعياً كان يحدّ من طيعتكِ. ما الذي دفعكِ إلى اتخاذ تلك الخوة؟

كل خوة اتختها لتصحيح مسار حياتي كانت بمثابة كسر للقيود الاجتماعية. على سبيل المثال ، قرار الانفصال عن الشريك لم يكن هو ما كسر القيد ، بل قراري بأن أعيش حياتي بطريقتي الخة. في مجتمعنا ، يُنظر إلى المرأة المُطلّقة أحياناً على أنها “ناقصة” ، لكني أثبتُ قادرة على بناء حياة ج. كذلك ، عندما حلقت شعري كجزء من تحدّي معاير الجمال ، شعرت بأني أرفض القوالب النمطية وأتقبّل شكلي كلي هو. تصالحتُ مع شكلي الخارجي وحلقت شعري نتيجة تراكمات كبيرة من الضط النفسي وإحسي بأنه الرغم كل الحدّيالتياتي واجهتني في ا الأمومة والعمل والعودة إلى لبنان بعد فترة من الغربة ، كنت أشعر أن اً ما ما وكأن تصالحي مع مع لمما مع لمم يكتمل بعد. لجأتُ في في في فترات عديدة إلى النفسي ، ولم أشعر بالراحة إلا عندما ابتعدت عن الضجيج الذي كاًاًاً ، وأدررررI و أن ما ينقصني هو هو ورة تشبهني من دون أي كذب. ففي العام 2019 ، كنت موجودة على وسائل التواصل الاجتماعي ، وكنت أخاف مما سأقوله للناس إا حلقت شعريف سيف سيched. لكن عندما اكتشفت أنني لا أكترث لآراء المجتمع والسوشيال ميديا ​​، لأن يهمّني هو أن أتقبّل نفسي أنا و ما ما ما وحلقت شعري وأخبرت قصّتي ودعوت الجميع إلى الوعي أكثر بشأن التنمّر والحكم الآر ، عرفت أن النفسية هي هي هي هي هي uge كنت أتوق إليه.

– ماذا تعني لكِ فكرة “تغيير الصير الصورة النمطية للمرأة” ، وكيف انعس ذلك على حياتكِ الشية والمهنية؟

تغير الصورة النمطية للمرأة لا يتعلقط بالمظهر ، بل بالحياة المهنية والشيية أيضاً. المجتمع عادةً ما يضع المرأة في إار محدود ، وعليها أن تتحداه فتحديته ، وبالطبع ، واجهت انتقات ل لكن ركز ر ر ر الإيجابيات التي نتجت من هذه التغييرات. أحد الأمور التي أسعدتني كان تقبّل السوشيال ميديا ​​لهذه التغييرات ، خاصة بعد إعلان ارتباطي الأخير.

– كونكِ أمّاً عزباء في مجتمع مُحافظ، ما أبرز التحديات التي واجهتكِ؟ وكيف واجهتِها بشجاعة واستقلالية؟

ثمة تحديات كثيرة تواجه الأمّ العزباء ، علماً أن الكثير من صديقاتي يعشن التجربة نفسها تقريباً عمل أزوّ أاجهنّ لبنان. فمسؤوليات البيت مُلقاة كلها على عاتقهنّ. شعرت بالضعف في بعض المواقف التي رأيت فيها أن ابني يحتاج إلى دعم الأب والأم في الوقت نفسه ، ولم يكن هذا ممكناً. فالأم تعطي وتحاسب بطريقة مختلفة عن الأب. وهذا من أبرز التحدّيات التي لا تزال تواجهني لغاية الآن. أحاول قدر المستطاع التوفيق بين دورَي الأب والأم.

– في عام 2019 ، اتختِ قراً جريئاً بحلق شعركِ بالكامل. كيف أثّرت هذه التجربة في رؤيتكِ لنفسكِ وهويتكِ كامرأة وأمّ؟

التأثير كان سلبياً جداً في ابني في الفترة الأولى. فقد اعتاد على أمّه بشكل معين. وعندما حلقت شعري ، راح يوجّه إليّ نظرات غريبة في أول يومين. إلا أن الأطفال ، على على الكبار ، قادرون على تقبّل الش الذي يحبّونه كما هو دون الحكم على شكله. صحيح أن الأمر كان صعباً عليه في البداية ، لكنه تقبّل أمّه بشكلها الجديد لأن حبه لها يتخى المظهر الخارجي.

– كيف توفّقين بين دوركِ كأم ومسؤولياتكِ المهنية؟ وما الذي تعلّمتِه من هذه الرحلة؟

أنا إنسانة منظّمة جداً على الصعيد المهني ، وأحاول إنجاز الكثير من أعمالي من المنزل. فأنا مستشارة تواصل وتطوير ذاتي ، وأستطيع بالتالي العمل من المنزل والمكتب على ، ، وهذا ما يساعلى على بين حياتي العائلية وحياتي المهنية. والأهم من كل ذلك الاهتمام بصحتي النفسية. فكل التحدّيات التي عشتها ، جعلتني أدرك أهمية الاعتناء بالذات والصحة النفسية.

– كيف توازنين بين بين حضوركِ على وسائل التواصل الاجتماعي وصحتكِ النفسية ، خصوصاً ظل المقال المستمستمة؟

قبل أعوام قليلة ، قرّرت تقليص حضوري على السوشيال ميديا. فـ “What Works for HIBA” هي منصّة تواصل وليست منصّة تدخّل. خفّفت مشاركة الأمور الشصية ، لأنه بدل الاستمتاع بوقتي مع صديقاتي أو ك كان همّي تصوير اللحظات على التواصل الاجتماعي ، وهذا ما كان يُفسد اللحظات. كما توقّفت عن متابعة عدد من الصفحات التي يمكن أن تؤثر سلباً في صحتي النفسية ، لا تُلهمني ولا تعطيني الطيني الطيني الطيني الطاقة الإيجابية.

– ماذا عن الحب في مرحلة النضوج؟

جمال العلاقة في مرحلة النضوج أن الحب يصح أكثر توزاناً بين القلب والعقل. ففي مرحلة الشباب ، نميل إلى الاهتمام بالعواطفقط. أنا إنسانة عاطفية جداً ، لكن العلاقة العاطفية الحالية جعلتني أوازن بين المشاعر والعقل ، ، ولذلك أدعو السيدات starting up shall shall يخن علاقة جديدة بعد انفصال إلى استيعاب أن العلاقة في مرحلة النضوج لا تشبه العلاقة مرحلة الشباب ل لأنهاج الحب والعقل في الوقت نفسه.

– كيف يمكن وسائل التواصل الاجتماعي أن تساهم في نشر الإيجابية؟ وما النصيحة التي توجهينها الى متابعيكِ لتجن And

الإيجابية الواقعية وليس الإيجابية الكاذبة هي التي تساهم في نشر الإية والموضوعية. المهم أيضاً وجود رسالة هادفة ومُلهمة للآر. هناك الكثير من المؤثّرين على وسائل التواصل الاجتماعي الذين يتعاون مع ماركات عالمية cc المحتوى الواقعي والمحتوى الفاخر.

وأقول لجميع المتابعين ، ابتعدوا عن الصفحات التي تبثّ فيكم روحاً سلبية أو تجعلون بالنص أو بالحاجة إل mistake الشكل أو نمط الحياة للتماهي مع مع محتواها. كما أوصي بتقليص الوقت الذي نمضيه أمام شاشة الخليوي ، وتخفيف تلقي الإعارات تت تشت انتباهنا.

– ما الذي ألهمكِ لإلالاق منصّتكِ “What works for HIBA”؟ وما الرسالة التي تسعين لنقلها من خلالها؟

انطلقت هذه المنصة عام 2016 وكانت تهدف إلى مشاركة المتابعين الأمور التي تشبهني ، وقد دعوتهم لعيش حياتهم الذييا يرونه مناسباً لهم. ومع الوقت ، تطورت الصفحة وبات تدعو إلى التغير الإيجابي. هدفي كان مساعدة الناس على تقبّل التغيير كجزء من حياتهم والتصالح مع الذات بشكل أفضل. أما اليوم فهدف المنصّة بات تشجيع الأشاص على سرد قصهم لا الاكتفاء فقط بسرد قصي الشيية.

– كيف أثر تصالحكِ مع ذاتكِ في قرااتكِ المستقبلية ، سواء على المستوى المهني أو الشيي؟

تصالحي مع نفسي منحني الثقة في قراتي ، سواء المهنية أو الشيية. فعلى الصعيد المهني ، تخلّيت عن الكثير من الأمور المدمِّرة ، ولا سيما السعي إلى المثالية. أصبحت أُنفّذ الخوات ، حتى وإن لم أكن واثقة من نفسي مئة في المئة. وعلى الصعيد الشصي ، عشتُ فترة تقبّلت فيها فكرة عدم ارتباطي برجل آرر أو عدم الدخول علاقة عاعتقادي بأنأ care استمراري لوحدي في الحياة ليس بالمشكلة الكبيرة. لكن تصالحي مع ذاتي جعلني أكثر تقبّلاً لفكرة وجود رجل جديد في حياتي.

– ما هي المشاريع أو الخط المستقبلية التي تعملين عليها حالياً؟

أواصل عملي كمستشارة تواصل ومدرّبة حياة للتطوير الذاتي. كما أواصل توسيع منصّتي “What Works for HIBA” لتصبح خدماتي معلنة ومتاحة للجميع مع المحافظة على الهدف الأسي الإلهام للآرين.

لها

Supply link