أنغام تبكي في أول تسجيل صوتي بعد محنتها.. أنتوا دعيتوا وربنا استجاب

,

منذ 3 ساعات

أنغام تبكي في أول تسجيل صوتي بعد محنتها.. أنتوا دعيتوا وربنا استجاب

بصوت سيطر عليه دموع الفرحة لتجاوز أزمتها الصحية، قامت الفنانة أنغام بمشاركة أول رسالة لجمهورها بعد تجاوز أزمتها الصحية ورجوعها لبلدها مصر، حيث على مدار الأسابيع الماضية أجرت جراحة في البنكرياس بألمانيا، ومرت بالعديد من اللحظات الحرجة التي لولا فضل الله ثم دعاء المقربين والجمهور لما كانت تنهض من جديد.

أنغام تتوجه بالشكر لله أولاً ثم لكل من ساندها

من خلال حسابها الخاص بموقع التواصل الإجتماعي إنستغرام، شاركت أنغام أول رسالة بصوتها لجمهورها معبرة من خلاله عن احتياجها للحديث مع جمهورها بصوتها، وليس بكتابة رسالة، موجهة جزيل الشكر لكل من دعمها في محنتها، حيث قالت بصوت غلبت عليه الدموع: “صباح الخير، أنا فكرت أكتب ولا أتكلم بصوتي وحسيت إنه أنا محتاجة أتكلم معاكوا بصوتي، وأقولكوا لكل حد وقف جنبي، وكل حد دعايلي من قلبه وكل شخص حتى اكتشف أنه بيحبني أو حتى ما كانش بيحبني وقرر بإنسانيته

وبحنيته وبقلبه أنه يدعيلي ويدعمني في المحنة اللي أنا عديت بيها بشكركم من كل قلبي من كل قلبي، أنتوا دعيتوا وربنا استجاب ودعاكم كان هو الدواء وهو الإيد اللي بتطبطب وهو الحنية وهو اللي وقفني على رجلي بعد ربنا وبعد الدكاترة ومش عارفة أقول إيه ومش عارفة أتكلم ومش عارفة مابكيش من فرحتي ومن الامتنان ومن الشكر لله وليكم اللي مالي قلبي دلوقتي ووقفني على رجلي”، وأكملت بصوت ممزوج بالدموع: “أنتوا دعيتوا لأنغام يمكن في قلوبكم بس أنتوا دعيتوا كمان لأم اتمنت من ربنا أنها تكمل شوية عشان تكمل حياة مع ولادها وتفرح بيهم وترجع تعيش في وسطيهم تاني. أنا كان كل خوفي كل خوفي إن أنا أسيب أولادي، ماكنتش عايزة حاجة خالص من الدنيا غير بس إن بدعي ربنا أني أرجع لأولادي، نفسي أكمل معهم شوية أنا عديت بمحنة صعبة جداً عليا، وشديدة جداً بس شكرا لله اللي حط في قلوبكم كلكم، زمايلي وصحابي وأصدقائي واخواتي ومحبين بيحبوني لله وجمهور بيحب أنغام اللي بتغني، جمهور كبير قوي وعظيم قوي ونادر الوجود ونادر ما يكون في قلوب بالجمال ده وبالصدق ده وبالحنية دي”، وعبرت أنغام عن ضعفها مكملة: “وأنا عمري يمكن ما كنت بالضعف ده قبل كده بس أنا مش خجلانة أبداً أني أكون ضعيفة قدامكم شوية لأني بحس أني حتة منكم وأن أنتوا أهلي ومش غلط أبداً ولا عيب أنه الإنسان يضعف قدام أهله ويطلب منهم أنهم يستحملوه في وقت ضعفه وأنتو استحملتوني قوي وقفتوني على رجلي بجد بالدعاء وبالمحبة اللي وصلتني على سريري في المستشفى وكل ما كنت بفتح عيني واقرأ كلامكم أو يوصلني كلامكم بأي شكل من الأشكال وحبكم ودعاءكم وأمنياتكم والكلام الحلو والداعم جداً جداً الحنين جداً اللي كان بيتطبطب عليا كنت بصرر أني أفضل من فتح عيني وهو ده كان أكلي وشربي وكان دوايا الحقيقي ومش هقدر أقفل رسالة دي قبل ما أشكر أستاذ دكتور بروفوسور أيمن أغا العربي الفلسطيني اللي أجرى العملية وكان بعد إيد ربنا إيده هي كانت سبب شفايا الحمد لله”. ثم توجهت بالشكر قائلة: “وأشكر أستاذ دكتور محمود مجيدة الدكتور المصري…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 11 ساعة

منذ ساعة

منذ 11 ساعة

منذ 5 ساعات

منذ 9 ساعات

منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ ساعتين

ET بالعربي منذ 12 ساعة

مجلة سيدتي منذ 26 دقيقة

ET بالعربي منذ 16 ساعة

مجلة سيدتي منذ 19 ساعة

مجلة سيدتي منذ 15 ساعة