دراسات تؤكد أن تناول الطعام في وقت متأخر قد يعزز الجوع، يُبطئ الأيض، ويحفّز تخزين الدهون! لكن...

,

منذ 51 دقيقة

دراسات تؤكد أن تناول الطعام في وقت متأخر قد يعزز الجوع، يُبطئ الأيض، ويحفّز تخزين الدهون! لكن السر لا يكمن فقط في “الوقت”، بل في نوعية الطعام وكميته أيضاً.. اكتشفي التفاصيل والنصائح لتفادي تأثيراته السلبية

لفترة طويلة ربط الناس بين تناول الطعام في وقت متأخر من الليل وزيادة خطر السمنة، لكن الأسباب وراء ذلك لم تكن واضحة تماماً، فهل هذا صحيح؟ كانت النظريات المحتملة حول زيادة الوزن بسبب الأكل ليلاً تتضمّن زيادة إجمالي السعرات الحرارية المستهلكة، بالإضافة إلى الخيارات الغذائية غير الصحية التي يشيع تناولها مساءً، وغالباً وما تسبّب ارتفاع نسبة السكر في الدم، ولكن وجد الباحثون أن تناول الطعام في وقت متأخر يزيد الجوع، يقلل معدل الأيض ويسبّب تغيّرات في الأنسجة الدهنية، أي يحفّز تخزين الدهون وزيارة الوزن، إليك التفاصيل…

ما هي أسباب تناول الطعام في الليل؟

أهم أسباب تناول الطعام في الليل نوجزها في الآتي كما ورد في موقع Healthline:

عدم تناول كمية كافية من الطعام خلال اليوم، الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالجوع في المساء، الحل في هذه الحالة يكمن في تناول كمية كافية من الغذاء الصحي خلال اليوم يشتمل على الكربوهيدرات، البروتينات، والدهون.

قلة النوم تزيد من الشعور بالتوتر وعدم الراحة النفسية، وبالتالي قد يؤدي ذلك إلى زيادة تناول الطعام خصوصاً في المساء، وعليه يُنصح بالنوم لفترة كافية لا تقل عن 6 ساعات خلال المساء.

التسلية والمتعة أثناء القيام بالأنشطة المسلية؛ فعند الجلوس أمام التلفاز أو استخدام الإنترنت في المساء قد يؤدي ذلك إلى تناول الطعام، خصوصاً المسليات كرقائق البطاطس، الشوكولاتة، البسكويت، المكسرات وغيرها… دون وعي إلى حين الشبع أو الشعور بالذنب أو انتهاء المشاهدة؛ والحل هنا يكمن في استبدال الطعام المغذي بها مثل الخضروات كالخيار والجزر والخس، أو شرب الماء والعصائر الطبيعية، كما ينصح بتجنّب القهوة والشاي في هذه الفترة.

عدم تناول الغذاء الصحي؛ إذ إن تناول الغذاء غير الصحي يؤدي إلى حدوث تقلبات في سكر الدم ما يؤثر سلباً على الشعور بالجوع، وطلب المزيد من الطعام خصوصاً السكريات والكربوهيدرات، والحل هنا يكون بضرورة تناول الغذاء الصحي واتباع النظام الغذائي الصحي عند القيام بإنقاص الوزن.

التوتر وضغوط الحياة اليومية، ويمكن حلّها عن طريق الاسترخاء، ممارسة الرياضة، شرب كميات كافية من الماء، إعطاء الجسم حقه من الراحة الجسدية والنفسية، وتجنّب أي محفزات قد تؤدي إلى هذه التوترات.

لقد وجدت الاختبارات أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل قد أدى إلى تغييرات في عملية الأيض تشجّع على زيادة الوزن، هذه التغيّرات ترتبط بإيقاع الساعة البيولوجية للجسم المرتبط بدورة الضوء والظلام على مدار 24 ساعة، وتتضمّن تغيّرات ملحوظة في مستويات هرمونيْ الجوع والشبع، الليبتين والجريلين، أدت إلى زيادة الجوع، حيث انخفضت مستويات هرمون الشبع…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 6 ساعات

منذ 6 ساعات

منذ 8 ساعات

منذ 7 ساعات

منذ 10 ساعات

منذ 7 ساعات

مجلة هي منذ 4 ساعات

مجلة هي منذ 14 ساعة

مجلة هي منذ ساعتين

مجلة هي منذ 9 ساعات

في الفن منذ 5 ساعات

مجلة هي منذ 6 ساعات