الأوسكار يفتح أبوابه لأفلام الذكاء الاصناعي – ryan
في قرار يعد الأول من نوعه ، أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الولايات المتحدة أنّ الأفلالي إنّ إنّ إنّ إنّ إنّ إنّ إنّ إنّ إنّ باستخدام أدوات الذكاء الاصناعي ، ستكون مؤهلة للمنافسة على الجوائ الكبرى ضمن فعاليات الأوسكار ، أن أن يula عاملاً مؤثراً سلباً أو إيجاباً على فرص الترشح.
القرار الذي صدر يوم الاثنين الماضي ج ضمن حزمة تحديثات على قواعد الترح ، وقد أكدت الأكادية أنّ أنّ أدام الذكاء الاصناعي التوليدي لن يكون له أثر مباشر على تحديد الأفلام المتأهلة ، لكنها في الوقت نفسه عددت على أهمشة مشية مشية مشية مشية مشية مشة مشية البشر في صناعة الفيلم ، وذلك باعتبارها جزااً جوهرياً من عملية التقييم.
الذكاء الاصناعي أداة لا بد من ضبط استخدامها
اللغة الجديدة التي أدرجتها الأكاديمية في معاير الأهلية جاءت بتوصية من مجلس العلوم والتقنية التابع ، والذي وi كثب تطب تطور أدوات الذكاء الاصناعي وقدرتها على إنشاء محتوى صوتي وبصري على أوامر كتابية ، مثل مثل مثل النصوص والصور والفيديو والموسيقى.
شاهدي أيضاً: 16 ألف كريستالة تزين فستان سيلينا غوميز في الأوسكار 2025
ويبدو أن هذه الخوة تأتي φي أعقاب اعتماد بعض الأفلام المرشحة والفائة خلال مالماضي على التقنيات ، ما ما ما ما ما ما ما ما ما ما واقعاً جديداً في الصناعة السينمائينمائية يتطلب تعاطياً مختلفاً من قبل الأكادية.
شروط إضافية للتصويت: مشاهدة إلزامية لكل فيلم مرشحatch
في سياق متصل ، فرضت الأكاديمية قاعدة جديدة على أعضائها تنص عرورة مشاهدة الأفلام المرشحة في ئ ق ق ق ق ق ق ق الإدلاء بأواتهم في الجولة النهائية التي تحدد الفائين ، وذلك لضمان تقيم عادل ومتومتوم بعيداً عنطباعات المسبقة de أو تأثيرات الدعاية.
تحسين اللكنة عبر الذكاء الاصناعي
أحد أبرز الأمثلة على استخدام الذكاء الاصناعي في الأعمال المرشحة تمثل في فيلم “ذا بروتاليست” ، حيث حيث حيث ت تقنيةية التوليد الآلي في تحسين لكنة الممثل أدريان برودي عند نطقه للغة الهنغect أفضل ممثل.
ولم يقتصر استخدام هذه التكنولولول dream الأداء الصوتي ، بل امتد إلى تحسين الأدائنائي عبر تقيات اساخ الوات ،وات ،وات اخواخ اواخ اوات اوات ، كما حدث في الفيلم الموسيقي الفائئ “إميليا بيريز” ، ما يعكس تنامي الاعتماد علىكاء الاصناعي مجالات bur المختلفة.
التحذيرات مستمرة: هل تهدد التكنولوجيا مستقبل الفنانين؟
رغم الإقبال المتزايد على الذكاء الاصناعي في الإنتاج السينمائي ، لا تزال الأوات الافضة تبرز بقوة. المثلة سوزان ساراندون أعربت عن مخاوفها من إمكانية استخدام وجهها وصوتها في مشا them خييراً.
وتشاركها الرأي نخبة من الكتّاب والممثلين الذين عبروا خلال إرات عام 2023 عن قلقهم من فقدان وظائفهم لصالح البالبال mistake الذكية ، خاصة في مجالات مثل البحث والكتابة والتطوير.
وقد تم التوصل إلى اتفاقيات تحمي ocket العاملين بعد مفاوضاوضات مع الاستوديوهات تضمنت ضمات بشأن استخداءbb الاصناعي وعدم استبدال العامل البشري في المراحل الإبداعية.
رسالة من صانعي الرسوم: الجودة لا تزال من اختصاص الإنسان
وفي تصريح لهيئة الإاعة البريطانية ، أشار رسامو الرسوم المتحركة في عام 2024 إلى أن أدوات الذن الاصناعي لم تصل لم إلى مستوى يمكنها من إنتاج أعمال تستحق الفوز بجوائ ، معتبرين أن الناتج النهائيفتقد للعاطفة والعمق الفني.
وقال جوناثان كندريك ، رئيس خدمة البث العالمية روكيت فليكس ،ن الذكاء الاصناعي ” يمنحك عملاً يستحق الأوسكار “.
شاهدي أيضاً: فيلم “أرزة” يمثل لبنان في الأوسكار25
شاهدي أيضاً: أغرب إلالات المشاهير في حفل الأوسكار25
شاهدي أيضاً: القائمة الكاملة للفائيين بجوائئ الأوسكار25
شاهدي أيضاً: أفضل إلالات المشاهير في حفل جوائ الأوسكار25