توتر في العائلة المالكة.. الملك فيليب يقضي إجازته مع العائلة ويُقصي شقيقته من المشهد

,

منذ 34 دقيقة

توتر في العائلة المالكة.. الملك فيليب يقضي إجازته مع العائلة ويُقصي شقيقته من المشهد

يقضي الملك فيليب السادس إجازته مع خالته المريضة الأميرة إيرين. وكان ملك إسبانيا قد سافر إلى ماري فينت نهاية الأسبوع الماضي برفقة جميع أفراد العائلة المالكة. وقبل توجهه إلى مايوركا، اتخذ الملك قرارًا هامًا بشأن خالته الأميرة إيرين أميرة اليونان والدنمارك. فهي في حالة صحية سيئة للغاية، ووضعها الصحي معقد للغاية وتحتاج لعناية خاصة وبقاء أسرتها حولها.

ولهذا السبب، نصح الأطباء الأميرة إيرين أنه يجب توخي الحذر في كل خطوة خلال هذا الصيف. مع ابتعاد الملك فيليب وعائلته عن قصر زارزويلا، أصبحت الخيارات محدودة أمام الأميرة إيرين. ومع ذلك، فقد أظهر قرار الملك مدى حبه لخالته.

خطوة مهمة مع الأميرة إيرين

أصبحت الأميرة إيرين مصدر قلق كبير للملك فيليب منذ أن بدأت صحتها بالتدهور قبل أشهر. فقد قلّت زياراتها لأختها الملكة صوفيا، ونادرًا ما تغادر قصر زارزويلا. ومع استقرار العائلة المالكة في ماريفنت، تغير وضع إيرين أميرة اليونان والدنمارك بشكل كبير.

مرحلة دقيقة

تمر خالة الملك بمرحلة صحية دقيقة، فقد أصبحت حركتها محدودة، وتحتاج إلى رعاية مستمرة طوال اليوم. هذا ما دفع الكثيرين إلى الاعتقاد بأن إيرين لن تغادر زارزويلا، حيث تعيش مع دونا صوفيا. وقد أصرّ فيليب، بحزم وعطفوصبر، على أمل أن تنضم إليهما في مايوركا.

الأميرة إيرين، الرصينة والحنونة، تحتاج إلى ضمانات وهدوء، وقبل كل شيء، رعاية خاصة. وقد كان الملك فيليب مدركًا لهذا الأمر مسبقًا، وقصر ماريڤنت يوفر كل ما قد تحتاجه عمته. بفضل هذا، يمكن لإيرين الاستمتاع بإقامة هادئة محاطة بأحبائها.

وفوق كل ذلك، بفضل أختها دونا صوفيا، التي لا تفارقها أبدًا. لو لم يقنع الملك فيليب الأميرة بالانضمام إليهما في مايوركا، لكان وضع صوفيا مختلفًا تمامًا.

راحة للخالة وسعادة للأم

جهّز الملك فيليب كل ما يلزم في ماريڤنت لضمان راحة الأميرة إيرين ورعايتها على أكمل وجه. وإدراكًا منه لصعوبة حركتها، خصّص لها غرفةً مجهزة بكل ما تحتاجه في متناول يدها. كما هو الحال في زارزويلا، حيث يتوفر فريق طبي على مدار الساعة.حيث تمكن الملك فيليبي من إسعاد والدته بما فعله للأميرة إيرين

كان انتقال العائلة المالكة إلى مايوركا سريًا، دون حضور مصورين أو صحافة. وبهذه الطريقة، حُفظت خصوصية الجميع، بما في ذلك إيرين اليونانية، التي كانت في حالة نفسية سيئة للغاية في ذلك الوقت. فقد أراد فيليب قضاء صيف آخر مع “خالتته بيكو”.

لفتة مهمة

بالنسبة للملك، هذه ليست مجرد لفتة عائلية، بل هي أيضًا تعبير عن التزامه بالقيم الإنسانية والقرب الملكي. والأهم من ذلك، أنها لفتة جليلة لدونيا صوفيا، التي تمر بأصعب لحظات حياتها بسبب تدهور صحة أختها.

لو لم تتمكن صوفيا من السفر، لكانت ستبقى مع إيرين في مدريد على الأرجح. فهي لا تغادر منزلها حتى في المناسبات الرسمية، لذا كانت احتمالية سفرها إلى مايوركا مع أختها أقل.

لهذا السبب، أصر الملك فيليب على اصطحابها إلى ماريڤنت وتجنيب والدته أي مشقّة. قريبًا، سنراهم جميعًا…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 3 ساعات

منذ ساعتين

منذ ساعتين

منذ ساعة

منذ 4 ساعات

منذ 4 ساعات

مجلة هي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 3 ساعات

ET بالعربي منذ 23 ساعة

في الفن منذ 17 ساعة

مجلة سيدتي منذ 52 دقيقة

مجلة هي منذ 16 ساعة