الدار البيضاء. تطاول «الشركة الجهوية» على مهنة الصحافة يجر عليها الانتقادات

أثار تطاول الشركة الجهوية متعدة الخدمات ، في الدار البيضاء ، على مهنة الصحافة ، إنتقادات وغب مهنين.

الدار البيضاء- محمد نبيل Le12

صدم عدد من الصحفيين المهنين ، لمشهد حمل مستخدم بالشركة بلباس العمل لمكرون إستيقاء تصري adv مهني ، أو مراسل صحفي.

وكتب الصحفي ، يوسف الساكت ، ي يبدو أن الشركة الجهوية متعدة الخدمات بالدار البيضاء قد قد أن تخرج مهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهامهام. المحددة في الماء والكهرباء والتطهير ، لتدخل فجأة إلى عالم الصحافة والإعلام! ».

وأضاف ، في تدوينة له ، ، صورة لمستخدم يرتدي “جيلي” أصفر خاص بأوراش العمل ويحمل ميكروا مزينا الشعاركة ي يطوه يطوه ي يطرة أسئلة على رئيس مقاطعة ويتلقى أوبة أمام الملأ ، تثير أكثر من علامة استفهام حول حدود هذه المؤسة واخاصاصاصاص “.

وتابع ، ، فهل أسست الشركة فرعًا جديدًا للصحافة والإعلام إلى جان فروع الماء والإنارة والتطهير؟ ومن منحها الترخيص لطبع “بونجات” خاصة بها وتقمص دور الصحافة ، في وقت فيه هذ males الصحافيين والمنابر الوهمية؟ ».

ويرى الساكت ، أ أن الخير في الأمر أن الشركة ، بدل أن تلتزم بأدوارها في التقن وتحسين الخدمات تورطت في ما يما اعتباره تعديًا على اختصاصاصاصات مهنة منظمة بقانون ، لها نقاتها ومجالسها ومؤسساتها الشرعية ».

وضح ، أما ما يسمى بالإنتاج الإعلامي أو التواصلي ، فهو مجال له مقاولات ووكالات متخة ، ، وكان الأجدر أن أن تتعاقد معها وفق المساطر القانونية ، لا أن تستعمل مستخدميها ومعداتها لتقمص أدوار لة لها بها ».

ويرى أ أن هذا السلوك ، ، لا يشكل فقط خرقًا واضحًا للقوانين المؤرة لعمل الشركات الجهوية ، بل يُعد أيضا مسّا بصورة الصحافة وكرامتها ، ويزيد من حدة الفوى في قطاع يعاني أصلًا من اختلالات وتجاوزات ».

واعتبر أن «الصورة المتداولة تستدعي فتح تحقيق عاجل من طرف اللجنة المؤقتة للصحافة ك كما تتطلب تدخلًا من من الصحافية لوضع حد لهذه التجاوزات ».

ومض قائلاً: ف فإا كانت الصحافة قد ابتُليت منذ سنوات بتسرب الدخلاء والمتطفلين ، فإن دخول مؤسة عمومية comb الخططط بصفة غير قانونية يرقى إلى جريمة في حق المهنة وفي حق الرأي العام ».

ولفت الانتباه إلى أن ، ، السكوت عن هذه “البدعة” قد يفتح الباب أمام المزيد من الاقاقات الخيرة التي تمس بمصداقية And الصحافة وتشوه رسالتها ».

«لقد حان الوقت لوضع حد للخلطلطلطلطلط ما هو خدي وتقني وما هو إعلامي ، وإعادة كل مؤسة إلى مجالها الطبيعي”. يقول الساكت. الذي أضاف ، ، فلا يجوز أن تتحول الشركات الجهوية إلى قنوات دعائية ، ولا أن يلبس مستخدموها أقنعة الصحافة ر ر رس ».

وخلص الزميل الساكت إلى القول: «الصحافة مهنة قائمة بذاتها ، لها رجالها وقوانينها وأخلاقياتها ، ، ​​لاوي محامحامحام mistake لاقتحام. بهذا الشكل هي مسٌّ خير بالحق في المعلومة وبالحرية الإعلامية التي لا تقبل العبث ”.

Source link