تزامنًا مع افتتاح المتحف المصري الكبير.. يُكشف الستار عن سرّ جمال ورشاقة ملكات الفراعنة….

تزامنًا مع افتتاح المتحف المصري الكبير.. يُكشف الستار عن سرّ جمال ورشاقة ملكات الفراعنة….

,

تزامنًا مع افتتاح المتحف المصري الكبير.. يُكشف الستار عن سرّ جمال ورشاقة ملكات الفراعنة. اكتشفي “دايت الفراعنة” الذي جمع بين الأناقة والعافية منذ آلاف السنين

بينما يترقب العالم بأسره خلال الساعات القادمة افتتاح المتحف المصري الكبير؛ تبرز حكايات أخرى من بين ثنايا البرديات التي يحويها، ليست عن إنجازات الحضارة الفرعونية، بل عن سرّ الجمال والرشاقة الذي حافظ على عرش ملكات مصر مثل “كليوباترا ونفرتيتي وحتشبسوت”.

وفي الوقت الذي تنتقل فيه آثار الملكات إلى متحفهن الجديد، تأتي الفرصة لتنتقل إلينا حكمتهن الغذائية في ظل عصرنا الحالي. أنه ليس نظام غذائي عابر، بل هو إرث من الأناقة والعافية، يمزج بين بساطة الماضي واحتياجات الحاضر.

فما رأيكِ أن تتخيّلي معي عبر موقع “هي” أن جدران المتحف المصري الكبيرتتكلم؟. ماذا ستخبرنا عن الأسرار التي جعلت ملكات الفراعنة رمزًا للقوة والجمال الخالد؟. إنه ليس سرًا معقدًا أو مستحيلًا، بل “دايت الفراعنة” الذي يمكن لأي امرأة في عصرنا الرقمي أن تتبناه. لذا، استعدي لحوار ممتع مع جدران المتحف، يكشف لنا عن الأطعمة الكاملة غير المصنعة، حيث يصبح إرث الماضي وقودًا لجمالكِ ورشاقتكِ في الحاضر.

ما هي الحقيقة التاريخية لدايت الفراعنة؟

لا يوجد في البرديات أو النقوش الأثرية ما يُسمى رسميًا بـ “دايت الفراعنة” أو نظام غذائي فرعوني مُدوّن كنظام متكامل لفقدان الوزن كما نعرفه اليوم. هذا المصطلح هو مصطلح تسويقي حديث يُطلق على نمط غذائي مُستوحى مما كشفت عنه الدراسات الأثرية عن عادات الأكل في زمن الفراعنة. علاوة على ذلك، فإن نجاحه يعود إلى كونه قريبًا من النظام الغذائي للبحر المتوسط المعترف به عالميًا لفوائده الصحية، حيث يعتمد على الأطعمة الكاملة والنباتية ويقلل من الأطعمة المصنعة.

ما هو النظام الغذائي المستمدمن البرديات والآثار،والتي يمكن اعتباره الأساس العلمي لما يُسوّق اليوم تحت هذا الاسم؟

اعتمد النظام الغذائي لمصر القديمة بشكل أساسي على الأطعمة المتاحة من نهر النيل والأرض المحيطة به. وكان يتميز بالبساطة والاعتماد على المواد الطبيعية؛ وذلك على النحو التالي:

المصادر الأثرية “البرديات والنقوش”

توضح برديات الزراعة والضرائبمثل “برديات سجل المحاصيل” أنواع الحبوب والخضروات التي كانت تزرع.

صورت نقوش المقابر، خصوصًا مقابر النبلاء في الأقصر (طيبة)، مثل مقابر “نخت” و”رخمي رع” بشكل مفصل الحياة اليومية، والتي تشمل “صيد الأسماك و الطيور، حصاد القمح، وذبح الماشية”.

وضحت القرابين الجنائزية على الجدران الأطعمة التي كانت توضع مع المتوفى مثل “الخبز، البيرة ( الجعة)، اللحوم والفواكه” ليستخدمها في العالم الآخر، مما يعطينا فكرة عن أهم الأطعمة في حياتهم، وذلك بخلاف بقايا…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 6 ساعات

منذ 4 ساعات

منذ ساعة

منذ 5 ساعات

منذ ساعتين

منذ 40 دقيقة

مجلة سيدتي منذ 10 ساعات

مجلة هي منذ 11 ساعة

سي ان ان بالعربية – ستايل منذ 11 ساعة

مجلة سيدتي منذ 4 ساعات

مجلة هي منذ ساعتين

ET بالعربي منذ 13 ساعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *