حين بدأتُ رحلتي مع تكثيف شعري، أدركت أن السرّ ليس في المنتجات الباهظة بل في روتين بسيط وفعّال…

,
حين بدأتُ رحلتي مع تكثيف شعري، أدركت أن السرّ ليس في المنتجات الباهظة بل في روتين بسيط وفعّال أعاد لشعري قوته وامتلاءه، وهذه تجربتي التي أعادت له مظهره الصحي ولمعانه
حين بدأتُ رحلتي مع تكثيف شعري، لم أكن أبحث عن نتيجة فورية، بقدر ما كنت أبحث عن علاج آمن وفعّال؛ يعيد لشعري قوّته وصحته من الجذور حتى الأطراف. ومع مرور الأسابيع، اكتشفت أن السرّ لا يكمن في استخدام مستحضرات باهظة الثمن، بل في اتباع روتين بسيط ومنتظم؛ منح خصلاتي مظهراً أكثر امتلاءً وحيوية.
فيما يأتي، أشاركك عبر “سيدتي” تجربتي في تكثيف شعري، وهي التجربة التي عززت نمو خصلاتي، وأعادت إليها جمالها الطبيعي ولمعانها.
روتين يوم لتكثيف شعري كنتُ ألاحظ أن شعري أصبح أخفّ، لا سيّما من الجهة الأمامية، مع ظهور بعض الفراغات الدقيقة التي أثّرت على كثافته الإجمالية. عندها قررتُ اعتماد روتين عناية بالشعر متكامل؛ يجمع بين العناية اليومية والعلاجات الطبيعية، وتمثّل هذا الروتين في الخطوات الآتية:
تدليك فروة الرأس يومياً من أكثر الخطوات التي أحدثت فرقاً حقيقياً في روتيني لتكثيف شعري، هي تدليك فروة الرأس يومياً. في البداية، لم أتوقع أن تخصيص 3 دقائق فقط يمكن أن يصنع كل هذا التغيير، لكن مع الاستمرار اكتشفت أن هذه التقنية البسيطة تحمل فوائد عميقة تُعيد تنشيط الشعر من الجذور. ما شجّعني فعلاً على اعتماد هذه الخطوة؛ هو أنها تعمل على تحفيز الدورة الدموية في فروة الرأس، ما يسهّل وصول الأكسجين والمواد المغذية إلى البصيلات. ومع كل حركة دائرية لطيفة، كنت أشعر بحيوية خفيفة في الجذور. وبعد مرور أسبوعين فقط، بدأت ألاحظ أن جذور شعري أصبحت أقوى، وأنشط، وأكثر قدرة على النمو، مع تراجع واضح في التساقط اليومي.
استعمال زيوت طبيعية مغذية بعد أن اختبرت تأثير تدليك فروة الرأس وحده، قررت أن أرفع فعاليته بخطوة إضافية؛ عبر استخدام الزيوت الطبيعية التي تُعرف بقدرتها على تعزيز النمو وتقوية البصيلات. وما إن بدأت بإدراج هذه الزيوت إلى روتيني، حتى لاحظت فرقاً أوضح في كثافة شعري ولمعانه. كنت أختار زيوتاً خفيفة وسهلة الامتصاص، أبرزها زيت الخروع، وزيت الروزماري، وزيت الأرغان، وأطبّق بضع قطرات منها على أطراف أصابعي قبل البدء بالتدليك. ومع كل حركة دائرية، كنت أشعر بأن فروة رأسي تتشرّب هذه الزيوت بعمق، ما يضاعف من تنشيط الدورة الدموية ويغذّي الجذور بعناصر ضرورية للنمو؛ مثل الأحماض الدهنية والفيتامينات، واعتمدت مزيجاً من:
زيت الخروع: لتقوية بصيلات شعري.
زيت الأرغان: لنعومة إضافية.
زيت الروزماري: لتنشيط نمو الشعر.
كنت أطبّق الزيوت مرة أو مرتين أسبوعياً مع تدليك خفيف، وأتركها لمدة ساعة قبل غسل الشعر.
تطبيق ماسكات لتكثيف الشعر كان لماسكات الشعر الأسبوعية دورٌ أساسيٌ في تجربتي مع تكثيف شعري واستعادة كثافته الطبيعية، فهذه العلاجات المنزلية ليست مجرد خطوات إضافية في الروتين، بل هي بمثابة جرعة تغذية مركّزة؛ تمنح الخصلات ما تحتاجه من بروتينات، وفيتامينات، وترطيب عميق يعيد إليها قوتها. كنت أحرص على تطبيق ماسك مرة واحدة…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة سيدتي
الأكثر تداولا في عالم حواء
السعودية
الكويت
مصر
الإمارات
لبنان
البحرين
الأردن
فلسطين
اليمن
المغرب
ليبيا
تونس
عمان
العراق
الجزائر







