أرشيف الوسم: يومية

حاكم أم القيوين يستقبل المعزين بوفاة الشيخة حصة بنت حميد بن عبدالرحمن الشامسي

استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين بمجلس العزاء بالديوان الأميري بحضور سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا ولى عهد أم القيوين المعزين في وفاة الشيخة حصة بنت حميد بن عبد الرحمن الشامسي.
فقد تقبل صاحب السمو حاكم أم القيوين التعازي والمواساة من الشيخ فيصل بن صقر القاسمى وسعادة الشيخ سالم بن سلطان بن صقر القاسمى رئيس دائرة الطيران المدني رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودى وزير دولة للتجارة الخارجية ومعالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي ومعالي الدكتور عمر حبتور الدرعى رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة ، ومحمد جمعة النابودة ، ويوسف على رئيس مجلس إدارة ” مجموعة اللولو العالمية.
وتقبل سموه التعازي أيضا من عدد من الشخصيات ورجال الأعمال والمواطنين والمقيمين وأصحاب الشركات والمصانع والمؤسسات العاملة بالدولة الذين تقدموا إلى سموه بخالص العزاء والمواساة في وفاة والدة سموه الشيخة حصة بنت حميد بن
عبد الرحمن الشامسي داعين المولى القدير أن يتغمدها برحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
حضر الاستقبالات معالي الشيخ حميد بن أحمد المعلا والشيخ خالد بن راشد المعلا رئيس الديوان الأميري والشيخ مكتوم بن راشد المعلا والشيخ محمد بن راشد المعلا والشيخ سيف بن راشد المعلا رئيس دائرة التنمية الاقتصادية والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين والشيخ محمد بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة الرقابة المالية والشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة السياحة والآثار والشيخ عبدالله بن سعود بن راشد المعلا والشيخ على بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة البلدية والشيخ صقر بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة الحكومة الذكية والشيخ حميد بن سعود بن راشد المعلا رئيس مكتب صاحب السمو حاكم أم القيوين والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين وعدد من الشيوخ والمسؤولين.وام

Source link

عادات يومية تحسّن صحة الدماغ

وكالات – السوسنة

أكد بايبينغ تشين، طبيب الأعصاب في جامعة “ميشيغان” أن هناك بعض التعديلات والعادات اليومية التي يمكن أن تقلّل من خطر الإصابة بالخرف والتدهور المعرفي، وتحسّن صحة الدماغ.

ولفت تشين في تقرير لشبكة CNBC الأميركية إلى أن من أبرز هذه العادات أن تبدأ يومك بوجبة إفطار معزّزة ومفيدة، بتناول وجبة إفطار صحية مغذّية للعقل تتضمن خبز الحبوب الكاملة والزبادي اليوناني والمكسّرات والتوت، موضحاً أن الألياف الموجودة في خبز الحبوب الكاملة والبروبيوتيك الموجود في الزبادي يدعمان ميكروبيوم الأمعاء، وهو أمر بالغ الأهمية لتحسين صحة الدماغ.

وترتبط الأمعاء بالدماغ بروابط وثيقة. على سبيل المثال، تُنتج الأمعاء كمية كبيرة من السيروتونين والدوبامين في أجسامنا، مما يؤثر في مزاجنا ومشاعرنا. كما يحدّ ميكروبيوم الأمعاء الصحي من الالتهابات، مما قد يُقلل بدوره من خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسّية. أما التوت والمكسّرات فهما غنيان بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الأساسية التي تدعم الذاكرة والإدراك.

ولفت تشين أيضاً إلى أهمية تناول البيض في وجبة الإفطار كمصدر جيد للبروتين، مؤكداً أن بعض الدراسات ربطت بين تناول البيض وانخفاض خطر الإصابة بالخرف. كما نصح بتعلّم لغة جديدة، فهذا يُفيد الدماغ ويحسّن الانتباه والذاكرة، ويمكن أن يُغيّر بنية الدماغ.

وأكد طبيب الأعصاب أن هذا الأمر يعزّز المادة الرمادية في مناطق الدماغ المختلفة، ويساعد في بناء مسارات عصبية جديدة.

وقال تشين إن الرقص هو تمرين هوائي ممتاز للقلب والدماغ، فهو يحفز أجزاءً متعددة من الدماغ ويقوّي الروابط العصبية مع باقي أجزاء الجسم.

وفي إحدى الدراسات التي تناولت أنشطة معرفية وجسدية متعدّدة (بما في ذلك السباحة وركوب الدرّاجات وصعود السلالم)، كان الرقص هو النشاط البدني الوحيد المرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف.

وأشار تشين إلى أن الكثيرين قد يتجنّبون الرقص لأنهم يعتقدون أنهم لا يعرفون كيف يؤدونه، لذلك نصح بأن يرقص الشخص بمفرده داخل غرفته منعاً للشعور بالإحراج .  

إقرأ المزيد : 



Source link

عادات يومية تحسّن صحة الدماغ

وكالات – السوسنة

أكد بايبينغ تشين، طبيب الأعصاب في جامعة “ميشيغان” أن هناك بعض التعديلات والعادات اليومية التي يمكن أن تقلّل من خطر الإصابة بالخرف والتدهور المعرفي، وتحسّن صحة الدماغ.

ولفت تشين في تقرير لشبكة CNBC الأميركية إلى أن من أبرز هذه العادات أن تبدأ يومك بوجبة إفطار معزّزة ومفيدة، بتناول وجبة إفطار صحية مغذّية للعقل تتضمن خبز الحبوب الكاملة والزبادي اليوناني والمكسّرات والتوت، موضحاً أن الألياف الموجودة في خبز الحبوب الكاملة والبروبيوتيك الموجود في الزبادي يدعمان ميكروبيوم الأمعاء، وهو أمر بالغ الأهمية لتحسين صحة الدماغ.

وترتبط الأمعاء بالدماغ بروابط وثيقة. على سبيل المثال، تُنتج الأمعاء كمية كبيرة من السيروتونين والدوبامين في أجسامنا، مما يؤثر في مزاجنا ومشاعرنا. كما يحدّ ميكروبيوم الأمعاء الصحي من الالتهابات، مما قد يُقلل بدوره من خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسّية. أما التوت والمكسّرات فهما غنيان بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الأساسية التي تدعم الذاكرة والإدراك.

ولفت تشين أيضاً إلى أهمية تناول البيض في وجبة الإفطار كمصدر جيد للبروتين، مؤكداً أن بعض الدراسات ربطت بين تناول البيض وانخفاض خطر الإصابة بالخرف. كما نصح بتعلّم لغة جديدة، فهذا يُفيد الدماغ ويحسّن الانتباه والذاكرة، ويمكن أن يُغيّر بنية الدماغ.

وأكد طبيب الأعصاب أن هذا الأمر يعزّز المادة الرمادية في مناطق الدماغ المختلفة، ويساعد في بناء مسارات عصبية جديدة.

وقال تشين إن الرقص هو تمرين هوائي ممتاز للقلب والدماغ، فهو يحفز أجزاءً متعددة من الدماغ ويقوّي الروابط العصبية مع باقي أجزاء الجسم.

وفي إحدى الدراسات التي تناولت أنشطة معرفية وجسدية متعدّدة (بما في ذلك السباحة وركوب الدرّاجات وصعود السلالم)، كان الرقص هو النشاط البدني الوحيد المرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف.

وأشار تشين إلى أن الكثيرين قد يتجنّبون الرقص لأنهم يعتقدون أنهم لا يعرفون كيف يؤدونه، لذلك نصح بأن يرقص الشخص بمفرده داخل غرفته منعاً للشعور بالإحراج .  

إقرأ المزيد : 



Source link