المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالسعودية يواصل جهوده لحماية الطيور المهاجرة مؤشر سلامة…

تعد الطيور المهاجرة مؤشرًا مهمًا لسلامة البيئة وهي أحد أهم المكونات المهمة للتنوع الأحيائي، وتنهض المملكة العربية السعودية ممثلة في المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بجهودها المستمرة لحماية الكائنات الفطرية، بما في ذلك الطيور المهاجرة، التي تشكل جزءًا هامًا من التنوع البيئي، التي تتنوع بين تنظيم الصيد وتنفيذ القوانين الصارمة لذلك وفقًا للأنظمة البيئية المعتمدة، بالتعاون مع الجهات المختصة لضمان استدامة التنوع الحيوي.

التوعية بالحفاظ على الطيور المهاجرة وتُعد محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية أحد أهم المحميات الطبيعية في المملكة التي تحتضن تنوعًا فريدًا من الطيور خلال رحلاتها الموسمية.

وقد سلطت الهيئة بالتزامن مع اليوم العالمي للطيور المهاجرة، من خلال منصاتها الإعلامية في شبكات التواصل الاجتماعي الضوء على أهمية التوعية بالحفاظ على الطيور المهاجرة وموائلها، وزيادة الوعي بالتهديدات التي تواجهها وأهميتها البيئية، لما تلعبه من دور حيوي في التوازن البيئي.

مسارات مهمة تستخدمها الطيور المهاجرة وتضم المحمية عددًا من أهم المسارات التي تستخدمها الطيور المهاجرة في شبه الجزيرة العربية، حيث تتوفر فيها بيئات متنوعة تشمل الجبال والوديان…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه